Elucidation of Ambiguities in Accumulation and Separation
موضح أوهام الجمع والتفريق
Araştırmacı
د. عبد المعطي أمين قلعجي
Yayıncı
دار المعرفة
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٧
Yayın Yeri
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْهَيْثَمِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ الْعَبَّاسِ حَدَّثَنَا عَبْدَانُ حَدَّثَنَا عبد الله حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ حَدَّثَنَا بُكَيْرُ بْنُ الأَشَجِّ قَالَ سَأَلْتُ أُسَيْدَ بْنَ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ قُلْتُ أَكَانَ رَافِعُ يُكْرِي أَرْضًا بِالدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ فَقَالَ مَعَاذَ اللَّهِ وَلَكِنَّهُ قَالَ لَنَا نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنِ كِرَاءِ الأَرْضِ كَانَ يَأْمُرُ عَمِّي أَنْ يَعْمُرُوهَا إِخْوَتُهُ فَيَأْتِي بِجَمَلِهِ وَيَحْضُرُ رَافِعٌ بِجَمَلِهِ وَيَأْتِيَانِ بِبَذْرٍ وَيَحْرُثَانِ عَلَى الشَّطْرِ جَمِيعًا
حَدثنِي مُحَمَّد بن عَليّ الصُّورِي أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد الْأَزْدِيّ حَدثنَا عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن مَسْعُود الْبَلْخِي حَدَّثَنَا أَبُو سعيد بن يُونُس قَالَ الْإِخْوَة من ولد رَافع بن خديج بن رَافع عبد الله وَعبد الرَّحْمَن وَعبيد الله يكنى أَبَا الْفضل وَسَهل وعباية ورافعة وَأسيد بَنو رَافع روى عَن أسيد بكير بن عبد الله بن الْأَشَج
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْن بن الْفضل الْقطَّان أَخْبَرَنَا عبد الله بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتَوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ حَدثنَا عبد الله بْنُ وَهْبٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أُسَيْدِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَنْ تُتَكَارَى الأَرْضُ بِبَعْضِ مَا فِيهَا
أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعُودٍ الزُّنْبُرِيُّ بِمِصْرَ أخبرنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن عبد الحكم أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي أَبُو خُزَيْمَة عبد الله بن طريف عَن عبد الْكَرِيم بْنِ الْحَارِثِ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ أَتَى قَوْمَهُ بَنِي حَارِثَةَ فَقَالَ قَدْ دَخَلَتْ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ مُصِيبَةٌ فَقَالُوا وَمَا ذَلِكَ فَقَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنْ كِرَاءِ الأَرْضِ
قَالَ ابْنُ شِهَابٍ فَسُئِلَ ابْنُ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ بَعْدَ ذَلِكَ كَيْفَ كَانُوا يُكْرُونَ الأَرْضَ فَقَالَ بِشَيْءٍ مِنَ الطَّعَامِ مُسَمًّى وَيُشْتَرَطُ أَنَّ لَنَا مَا تُنْبِتُ مَاذِيَانَاتُ
1 / 66