يدل على أنه قد حث على النظر وبعث عليه ، وذم على تركه.
وفيه دلالة على أن المعرفة بالله تعالى وبالعبادات لا تكون ضرورة ؛ لأن العارف بالشيء اضطرارا لا يذم بأن يعدل عن النظر والتفكر فى الآيات ، بل لو فعل ذلك لكان أقرب إلى الذم!
* تم القسم الأول
* ويليه القسم الثانى مبدوءا بسورة الرعد
Sayfa 398