238

Arap Atasözlerinde Derinlemesine Araştırma

المستقصى في أمثال العرب

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٧م

Yayın Yeri

بيروت

(الوافر)
(فرست شويهتي وفجعت طفْلا ... ونسوانا وَأَنت لَهُم ربيب)
(نشأت مَعَ السخال وَأَنت طِفْل ... فَمَا أَدْرَاك أَن أَبَاك ذِئْب)
(إِذا كَانَ الطباع طباع سوء ... فَلَيْسَ بمصلح طبعا أريب)
وَقَالَ آخر
(الطَّوِيل)
(وَأَنت كذئب السوء إِذْ قَالَ مرّة ... لعمروسة وَالذِّئْب غرثان مرمل)
(أَأَنْت الَّتِي من غير جرم سبيتني ... فَقَالَت مَتى ذَا قَالَ ذَا عَام أول)
(فَقَالَت ولدت الْعَام بل رمت ظلمنَا ... فدونك كلني لَا هُنَا لَك مأكل)
وَقَالَ آخر
(الطَّوِيل)
(وَأَنت كجرو الذِّئْب لَيْسَ بآلف ... أَبى الذِّئْب إِلَّا أَن يخون ويظلما)
وَقَالَ زحر بن نشبة الغنوي فِي ظلم الأفعى والحية وَالذِّئْب
(الْبَسِيط)
(كأنني حِين أحبو جعفرا مدحي ... أسقيهم طرق مَاء غير مشروب)
(وَلَو أخاصم أَفْعَى نابها لثق ... أَو الأساود من صم الأهاضيب)
(لكنتم مَعهَا إلبا وَكَانَ لَهَا ... نَاب بِأَسْفَل سَاق أَو بعرقوب)
(وَلَو أخاصم ذئبا فِي أكيلته ... لجاءني جمعهم يسْعَى مَعَ الذِّئْب)

1 / 233