159

Arap Atasözlerinde Derinlemesine Araştırma

المستقصى في أمثال العرب

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٧م

Yayın Yeri

بيروت

اسروا وَذهب بهم ثمَّ جاؤا يسْأَلُون عَنْهُم فَقَالَ المسؤل ذَلِك يضْرب لطَالب امْر قد فَاتَ ٦٠٦ - اساف حَتَّى مَا يشتكي السواف بِالْفَتْح وَالضَّم أَي هلك مَاله حَتَّى مَا يشتكي هَلَاكه يضْرب لمن اعْتَادَ حوادث الدَّهْر وتمرن عَلَيْهَا حَتَّى مَا يتنغض مِنْهَا ٦٠٧ - اسبح من نون هُوَ الْحُوت ويروى من سمكه ٦٠٨ - اسبق من الْأَجَل ٦٠٩ - است الْبَائِن اعْلَم الْبَائِن الَّذِي يكون عِنْد يَمِين الحلوبة والمستعلي عَن يسارها قَالَ الْكُمَيْت (المتقارب) (يبشر مستعليا بَائِن ... من الحالبين بِأَن لَا غرارا) وَأَصله ان الْحَارِث بن ظَالِم قتل خَالِد بن جَعْفَر بن كلاب وَكَانَ جارا للأسود بن الْمُنْذر الْملك وهرب فَقيل لَهُ لن تصيبه بِشَيْء كبنى جارات لَهُ من بلَى فَفعل فَسمع ذَلِك الْحَارِث فكر رَاجعا من مهربه وأتى مرعى إبلهن فاذا نَاقَة لَهُنَّ تدعى اللفاع تحلب فَقَالَ يُخَاطب الْإِبِل

1 / 154