Hoş Haberlerle Haberlerin En Güzelini Arzulayan
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Peygamberin Hayatı
Son aramalarınız burada görünecek
Hoş Haberlerle Haberlerin En Güzelini Arzulayan
Ebu Medyen bin Ahmed bin Muhammed bin Abdülkadir bin Ali el Fasi d. 1132 AHمستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
- من المرأة الحناء مارية فقل ... سلام مسكا ومندلا اه: العذب السلسبيل. (١) «نساء» جمع امرأة، من غير لفظه. (٢) حول قوله: «... فلم يتزوج حتى ماتت خديجة» انظر: الاستيعاب لابن عبد البر ١٢/ ٢٧٥. (٣) قوله: «سيدة نساء العالمين» لحديث ابن عباس- ﵁ الصحيح، الذي أخرجه النسائي بلفظ: «حسبك من نساء العالمين ... وخديجة بنت خويلد» ولحديث الإمام أحمد، والطبراني، وابن جرير، عن أنس بلفظ: «خير نساء العالمين أربع: مريم، وخديجة ... إلخ» اه: الجامع الكبير للسيوطي ١/ ٥١٨. وانظر: الذرية الطاهرة للإمام الدولابي ص ٣٧. وانظر: ترجمة خديجة- ﵂ في (الاستيعاب) ١٢/ ٢٦٩، ٢٨٩، رقم: ٣٣١١. وانظر: الإصابة لابن حجر ١٢/ ٢١٣، ٢١٨، رقم: ٣٣٣. (٤) قوله: «وكانت قبله ... عند عتيق» هو قول قتادة كما في (الاستيعاب) ١٢/ ٢٧١. وقول قتادة هذا يخالف، ما ذكره «الزبير، وهو: «وكانت خديجة قبل- أي: قبل الرسول- تحت «أبي هالة ابن زرارة بن النباش» ... هكذا نسبه الزبير ... إلخ» . وقال الجرجاني أيضا: «كانت خديجة قبل، عند» أبي هالة بن النباش ... إلخ. قال أبو عمر- ابن عبد البر-: وقول الزبير، والجرجاني الأصح- إن شاء الله-. اه: الاستيعاب لابن عبد البر حاشية الإصابة ١٢/ ٢٧٠، ٢٧١. (٥) و«عتيق ...» قال عنه الإمام ابن حزم في (جمهرة أنساب العرب) ١/ ١٤٢: «وولد عبد الله ابن عمرو بن مخزوم- بنو يقظة بن مرة-: «عائذ» و«عثمان» ... فولد «عائذ»: «عتيق بن عائذ» ...، وأما «عتيق»؛ فإنه كان على «خديجة» أم المؤمنين، قبل الرسول ﷺ ...» اه-: الجمهرة، لابن حزم. (٦) ما بين القوسين المعكوفين [عائذ] هكذا، ورد في كتابنا، وفي جمهرة أنساب العرب ١/ ١٤١، ١٤٢ والصواب [عابد] كما في (الطبقات) للإمام ابن سعد ٨/ ١٥. قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في (تبصير المنتبه بتحرير المشتبه) ٣/ ٨٨٧: «عتيق بن عابد بن عبد الله ابن عمر بن مخزوم، كان زوج، «خديجة» قبل النبي ﷺ وقال الزبير ابن بكار: من كان من ولد «عمر بن مخزوم» فهو [عابد]- يعنى بموحدة- ومن كان من ولد «عمران بن مخزوم» فهو [عائذ]- يعني بباء وذال معجمة-» اه: تبصير المنتبه لابن حجر تحقيق علي محمد البجاوي، ومحمد علي النجار. طبع المكتبة العلمية. بيروت. لبنان-
1 / 138