Hoş Haberlerle Haberlerin En Güzelini Arzulayan
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Peygamberin Hayatı
Son aramalarınız burada görünecek
Hoş Haberlerle Haberlerin En Güzelini Arzulayan
Ebu Medyen bin Ahmed bin Muhammed bin Abdülkadir bin Ali el Fasi d. 1132 AHمستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
Yayıncı
دار الكتب العلمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
- «إفراد ضمير» من «رعاية» للفظ «من» . وفي بعض نسخ «أوجز السير» سقط لفظ «من»، أي: ومحمد الذي قد عرفتم قرابته لهاشم، وعبد المطلب، والاباء الكرام، فالحسب أعظم من كثرة المال. اه/ شرح الزرقاني. (١) في بعض نسخ «أوجز السير» «قد خطب» بدل «وقد خطب» . (٢) لفظ «خديجة» ساقط من إحدى نسخ مخطوطات «أوجز السير» - نسخ معهد المخطوطات- مع وجود هذا اللفظ في النسخ المخطوطة، والمطبوعة الاتية: أ- نسخة الأزهر «٢٨٤ مجاميع، ٢٣١٢٥» . ب- نسخة مكتبة «مظهر الفاروقى» الموجودة في الجامعة الإسلامية/ ميكرو فيلم: ٦٨٠٢. ج- نسخة الحلبى المطبوعة في سنة ١٣٥٩ هـ ١٩٩٤ م- الطبعة الأخيرة-. د- النسخة الهندية المطبوعة في الهند، والموجودة بمكتبة الأزهر تحت رقم: ٢١٦٢/ خاص، ٣٦٣٨٧/ عام. وقد سقط لفظ- خديجة- من نشرة الأستاذ/ هلال ناجي. (٣) «بذل» أعطى بسماحة. وفي رواية: «وقد بذل لها من الصداق ما حكم عاجله وآجله: اثنتا عشرة أوقية ونشا» . وقال المحب الطبري في «السمط الثمين في أزواج الأمين» أصدقها المصطفى اثنتى عشرة أوقية من ذهب. وفي المنتقى: الصداق أربعمائة دينار فيكون ذلك أيضا زيادة على ما تقدم ذكره الخميس. اه/ شرح الزرقاني على المواهب ١/ ٢٠٢. وانظر: تلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي ص ١٤. (٤) «النش» - بفتح النون والشين المعجمة- في اللغة: نصف كل شيء. روى مسلم في صحيحه كتاب النكاح، باب أقل الصداق ٩/ ٢١٥: عن أبي سلمة أنه قال: سألت «عائشة» زوج النبي ﷺ كم كان صداقه لأزواجه ﷺ؟ قالت: «كان صداقه لأزواجه ثنتى عشرة أوقية ونشا. قالت: أتدرى ما النش؟ قال: قلت: لا. قالت: نصف أوقية فتلك خمسمائة درهم، فهذا صداق رسول الله ﷺ لأزواجه» . قال الإمام/ النووي في [شرح صحيح مسلم ٩/ ٢١٥]: أما الأوقية فبضم الهمزة وبتشديد الياء والمراد أوقية الحجاز، وهي أربعون درهما. وأما النش؛ فبنون مفتوحة، ثم شين معجمة مشددة. اه: مسلم بشرح النووى.
1 / 109