معللتي بالوعد والموت دونه
إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر
تسائلني من أنت وهي عليمة
وهل بفتى مثلي على حاله نكر
فقلت كما شاءت وشاء الهوى لها
قتيلك، قالت، أيهم فهم كثر
وقالت لقد أزرى بك الدهر بعدنا
فقلت معاذ الله بل أنت لا الدهر
قصيدة لآخر
أسرت فؤاد المستهام عزيزة
Bilinmeyen sayfa