ومن سورة الكهف
[فيها]: وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها (١) (٢١) وسائر القرآن: آتِيَةٌ، وآتِيَةٌ (٢).
وفيها: وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ (٥٤) وسائر القرآن: لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ (٣).
وفيها: وَيَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا مالِ هذَا الْكِتابِ (٤٩) وفيها: قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ (١٠٣) بنونين ليس غيره.
_________
(١) وردت وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها مرة أخرى بدون آتية ولا لآتية الجاثية/ ٣٢.
(٢) وردت وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها مرة واحدة: الحج/ ٧.
ووردت إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها مرة واحدة: غافر/ ٥٩.
(٣) وردت لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مرة واحدة أيضا: وهي:
الإسراء/ ٨٩ وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ.
1 / 64