ونشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا عَبده وَرَسُوله وصفوته وَخيرته أرْسلهُ بِالْحَقِّ إِلَى الْخلق بشيرا وَنَذِيرا صَادِقا أَمينا فَقطع بِهِ الْعذر وأكمل الْحجَّة وَختم الرسَالَة ﷺ خَاصَّة وعَلى النَّبِيين وَالْمُرْسلِينَ وَالْمَلَائِكَة المقربين وعَلى جَمِيع المطيعين لَهُ عَامَّة وَسلم تَسْلِيمًا
1 / 35