Murtajal
المرتجل في شرح الجمل لابن الخشاب
Araştırmacı
علي حيدر (أمين مكتبة مجمع اللغة العربية بدمشق)
Baskı Numarası
دمشق
Yayın Yılı
١٣٩٢ هـ - ١٩٧٢ م
Türler
1 / 1
(١) في (ب): المرتجل في شرح الجمل، أملاه سيدنا الشيخ الأجل العالم الأوحد، زين الدين حجة الإسلام أوحد العصر أبي محمد عبد الله بن أحمد بن الخشاب - أمتع الله بحياته - وارتجاله. وفي (ج) كتاب فيه شرح الجرجانية لابن الخشاب. وفي (د): الكتاب المرتجل في التعليق على مختصر عبد القاهر الجرجاني ﵀، المعروف بالجمل. أملاه عبد الله بن أحمد بن أحمد بن الخشاب نفع الله به.
1 / 3
(١) رب يسر بفضلك: ساقطة من (ب) و(ج). (٢) في (ج) و(د): وصلواته على محمد خاتم النبيين وعلى إله الأكرمين وفي (ب): وصلواته وسلامه. (٣) ما بين قوسين ساقط من (ج) و(د). (٤) في (ج): وبعد فهذا. (٥) ما بين قوسين من (أ) و(ب). (٦) في (ج) و(د): لأن الثلاثة أقل العدد، هذا التحقيق، وما خرج عنه تجوز، والكلمة هي.
1 / 4
(١) في (ج) و(د): هذا هو الأصل. (٢) في (أ) الناس به، وفي (ب) و(ج) و(د) وحاشية (أ) في نسخة كما أثبتنا. (٣) يلي كلمة "كلامًا" في (أ) و(ب) عوضًا عما بين القوسين: وتأليفه من هذه الكلم الثلاث. (٤) في (ج) ينتظمها جنسًا. (٥) في (ج) و(د): وأخرى. (٦) في (ج) و(د): وثالثة. (٧) في (ب) و(ج): عنها ولا بها. (٨) في (د) خرم يبدأ بهذه الكلمة، وسنشير إلى انتهائه. (٩) في (أ): علامات وحد. (١٠) في (ب) و(ج): والحد. (١١) حاشية (أ) في نسخة: والعلامات. (١٢) في (ج): قسمة فيما يرونه. (١٣) في (ج) أقسام عندهم.
1 / 5
(١) يلي ذلك في (ج): لا يصلح لغير الخبر. (٢) في (أ): الجملة وفي (ب) و(ج): الحرف، وهو الصواب. (٣) راجع هذه المسألة في الإنصاف ١: ٦، شرح المفصل ١: ٢٢. (٤) في (ج): صحيح من جهة المعنى فاسد من جهة اللفظ. (٥) يلي ذلك في (ج): إنما هو مسموع لا يتعدى ما روي منه. (٦) في (ج): ولقيل في جمع جمعه. (٧) في (ج): وسيم أواسيم ولم يقل سمي. (٨) ما بين قوسين ساقط من (أ) و(ب).
1 / 6
(١) صلته بعدد: آثرك الله به ايثاركا. وهو معزو لابن الخالد القناني (.. - ..) أسماك: ألهم اهلك أن يسموك. والشاهد في التنبيهات على أغاليط الرواة: ٣٤٠، الأنصاف في مسائل الخلاف: ١٥ أسرار العربية: ٩، أوضح المسالك ١: ٢٥، لسان العرب (سمو). (٢) يلي ذلك في (ج): على ما سبر من مقاييس كلام العرب ينبغي أن يخالف موضعه ... (٣) يلي ذلك في ج: ليعلم أنه ليس بالأصل. (٤) في (ج): وإذا حذفوا أخرا أوقعوا العرض أولًا. (٥) في (ب): أطال الناس وأكثروا فيه. (٦) في (ج): فقوله. (٧) في (ب) و(ج): المشاركته. (٨) في (ج): وقوله.
1 / 7
(١) في (ج): وقوله. (٢) في (أ): لكن وفي (ب): ولكن وفي (ج): ولكن بدل مع المعنى على زمنه. (٣) في (ب) و(ج): احتراز للمصدر. (٤) في (ج): في. (٥) في (ج): زيد. (٦) في (ب) و(ج) وحاشية (أ) في نسخة: دخلت. (٧) في (ب) و(ج): وحاشية (أ) في نسخة: أنها.
1 / 8
(١) يلي ذلك في (ج): فيما يرون وذلك كقولك. (٢) في ج: كان عندهم معرفة. (٣) الحاقة: ١٨ ﴿يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ﴾. (٤) الرحمن: ٣٩.
1 / 9
(١) خويلد بن خالد بن محرث، أبو ذؤيب (.. - نحو ٢٧ هـ الموافق .. - ٦٤٨ م) شاعر مخضرم عاش إلى أيام عثمان (٤٧ ق هـ - ٣٥ هـ الموافق ٥٧٧ - ٦٥٦ م). ومات بمصر. قال البغدادي: هو أشعر هذيل من غير مدافعة. طبقات فحول الشعراء: ١٠٣، الشعر والشعراء ٢: ٦٤٣، خزانة البغدادي ١: ٢٠٣. (٢) ديوان الهذليين ١: ٦٨، شرح المفصل ٩: ٣١، لسان العرب (أذذ، شلل، تفسير أذ وإذا وأذن) خزانة الأدب ٣: ١٤٧، ٥٧١، والرواية في بعض هذه المصادر بعاقبة. (٣) في (ب) و(ج): حذف. (٤) البقرة: ١٩٨، والآية بتمامها ﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ﴾. (٥) في (ج): يمنع من الصرف. (٦) فمباركًا حال منها: ساقطة (ج).
1 / 10
(١) في (ب) و(ج) وحاشية (أ) في نسخة: في قوافي الشعر. (٢) البيت مطلع قصيدة لجرير (٢٨ - ١١٠ هـ الموافق ٦٤٠ - ٧٢٨ م) بهجو فيها الراعي النميري (.. - ٩٠ هـ الموافق .. - ٧٠٩ م)، وهو يدل على أن تنوين الترنم يلحق الترنم يلحق الفعل والمعرف باللام، وقد اجتمعا في هذا البيت. وهو ديوان جرير: ٦٤، الكتاب ٢: ٢٩٨، نوادر الأنصاري: ١٢٧ الكامل للمبرد: ٧٥٨ المنصف في شرح تصريف المازني ١: ٢٢٤، الخصائص ٢: ٩٦ العمدة لابن رشيق ٢: ٣١٢. شرح ابن عقيل ١: ١٨، لسان العرب (خنى، روى) خزانة البغدادي ١: ٣٤. (٣) الشاهد مطلع قصيدة لجرير يهجو فيها الأخطل (١٩ - ٩٠ هـ الموافق ٦٤٠ - ٧٠٨ م) والبيت بتمامه: متى كان الخيام بذي طلوح ... سقيت الغيث أيتها الخيام وهو في ديوان جرير: ٥١٢، مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢: ٢٤٦، حماسة أبي تمام ٢: ١٧٤، جمهرة ابن دريد، ٢: ١٧١، المنصف ١: ٢٤٤، العمدة لابن رشيق ٢: ٤٦، شرح المفصل ٤: ١٥ شرح شواهد الشافية: ٢٨٨ لسان العرب: (روى، قوى، الخزانة ٣: ٦٧٢). الطلوح: جمع طلحة، وهي شجرة حجازية طويلة. (٤) الشاهد من قصيدة لجرير، وهو بتمامه: (أيهات منزلنا بنعف سويقة ... كانت مباركة من الأيام) وهو في الكتاب ١: ٢٩٩، شرح المفصل ٤: ٣٦، لسان العرب: (روى، قوى) ولم أعثر عليه في ديوانه. لعف: مكان مرتفع، سويقة: تصغير ساق: مواضع كثيرة في بلاد العرب، وهي قاعدة مستطيلة تشبه بساق الإنسان، موضع قرب المدينة، جبل بين ينبع والمدينة، راجع معجم البلدان ٥: ١٨.
1 / 11
(١) في (أ) و(ب) يعمر. يعتبر من العبرة، واستعمالها هنا خطأ شائع، صوابه يعد. (٢) في: ساقطة من (ب) و(ج). (٣) في (ب) و(ج): وأن. (٤) في (ج): فمثل.
1 / 12
(١) يلي ذلك في (ج): بقولك. هذه الصورة خبرًا، وكأن في تلك.
1 / 13
(١) يلي ذلك في (ج): وفصل بينه وبين كما قيل في الاسم. والدلالة على المعنى بالإطلاق تشترك فيها الكلم الثلاث، وبالتخصيص المذكور تقع الميزة، ويتقوم كل محدود بفصله. (٢) في (ج) عوضًا عن هذه الجملة من (وقولنا) حتى (ومصادرها) العبارة التالية: وقيل في حد الفعل: يدل على زمان، لأنه اقتطع اسم الحدث وهو المصدر ليدل على زمن المعنى الذي تحته مما وضع للدلالة عليه أولًا، وهو المصدر يشتركان في ذاك لكن المصدر يدل على زمن مبهم والفعل يدل على الزمن المعين، وهو الذي أشير إليه في حده بقولهم "محصل"، ولهذا انقسمت صيغه بانقسام الزمان، فكان منه الماضي وهو المنقضي، والحال عنه من يسرى الحال ويثبته وهو الدائم الراهن يراد بذاك وجوده، وأنه لم ينقطع ولم يتصرم، والمستقبل وهو الذي يقابل الماضي ويشاركه في أن زمن الأخبار به غير زمن وجوده. ومن البين أن الفعل قد باين مصدره بانقسامه انقسام الزمان في المضي والحضور والاستقبال فامتاز منه، وباين غير المصادر من الأسماء بدلالته على زمن معناه وضعًا لا عرضًا فافهم. وبلفظة محصل ومعين حد الفعل حد المصدر وغيره مما دل على زمن مبهم.
1 / 14
(١) في (ج) عوضًا عن هذه العبارة: قالوا: وسمي فعلًا، لأن المصدر الذي هو أصله فعل في المعنى، وقالوا فعل ولم يقولوا عمل، لأن لفظة فعل أهم من لفظة عمل. (٢) في (ج) عوضًا من هذه العبارة من ولو قلت .. حتى غيره: ولو قلت تكلم فتكلم لقال: قد فعلت، ولم يسغ في عرف الاستعمال أن يقول: قد عملت. فالفعل على هذا أعم في الاستعمال من العمل، فلهذا لقبوا هذا القسم من الكلم الثلاث فعلا ولم يلقبوه عملًا ولغير ذاك مما حسن عندهم تلقيبه فعلًا دون غيره. (٣) في (ج): يقرب الفعل الذي يدخل عليه من الماضي من زمن الوجود مع تأكيده أي الحال، ويفيد في المستقبل تقليلًا ... (٤) المضارع: ساقطة من (أ) و(ب). (٥) في (ج): إذا تجرد.
1 / 15
(١) في (ج): فقولك: "زيد يضرب" يحتمل أن يكون في حال ضرب، وأن يكون مستقبلاله أي سيكون منه ضرب، والحال أولى بهذا الفعل من الاستقبال لأنها الحاصلة الموجودة مع احتماله غيرها. (٢) في (ج): فان. (٣) في (ج): وذلك أن سوف فيما أصلوه بعد البر أشد تنفيسًا وأوسع زمانًا من الزمان الذي محضته السين. (٤) في (ج): فهي أشبه بما عليه غالب صيغ الأسماء. (٥) ما بين قوسين ساقط من (أ) و(ب) ومثبت في (ج).
1 / 16
(١) الضحى ٩٣: ٥. (٢) في (ج): لسأكرمك. (٣) انظر الأصناف ٢/ ٦٤٦، شرح المفصل ٨: ١٤٨، وهو يقصد بقوله "المحققين" البصريين، لأنه قارن بين قولهم وقول الكوفيين. (٤) وأنها كبعض لفظها: ساقطة من (ب) و(ج). (٥) انتهى الحرم في (د). (٦) يشير إلى قول أبي زبيد الطائي (؟): (ليت شعري وأين مني "لبت" ... أن "ليتا" وأن "لوا" عناء) (٧) ما بين قوسين ساقط من (أ) و(ب) ومثبت في (ج) و(د). (٨) في (ج) و(د): من الضمائر. (٩) في (ج) و(د): لأنها ضمائر الفاعلين والفعل مفتقر إلى الفاعل مظهرًا كان أو مضمرًا والأسماء لا تفتقر إلى الفاعل بحق الأصل لا الظاهر منه ولا المضمر، فلم تتصل ..
1 / 17
(١) في (ج) و(د): فاعل. (٢) ما بين قوسين ساقط من (آ) و(ب). (٣) في (ج) و(د): بها على حد اتصالها بالفعل. (٤) في (ج) و(د): فتكون بها جملًا مستقلة كما يكون ذلك في الأفعال. (٥) يلي ذلك في (ج) و(د): بالضمير الذي فيه، والتقدير يضرب هو. (٦) في (ج) و(د): لتحمل ضارب ضميرًا راجعًا إلى زيد كما رجع إليه من يضرب، ولم يكن ضارب مع الضمير فيه جملة بدليل يعجبني الذي يضرب، ولا يجوز الذي ضارب في مطرد الاستعمال. (٧) في (ج) و(د): بآخر الماضي منه.
1 / 18
(١) الشاهد من قصيدة لذي الرمة (٧٧/ ٦٩ - ١١٧/ ٧٣٥) مدح بها بلال بن أبي بردة (.. - ١٢٦/ ٧٤٤)، والبيت بتمامه: (أو حرَّة عيطل "ثبجاء" مجفرة ... دعائم النور نعمت زورق البلد) أنت نعم، مع أنه مسند إلى مذكر وهو زورق البلد، لأنه يريد الناقة فأنت على المعنى. الحرة: الكريمة وأراد بها الناقة، العيطل: الطويلة العنق. ثبجاء: الثبج: الصدر قال ابن يعيش: ثبجاء: عظيمة السنام. الدعائم: القوائم، الزور: أعلى الصدر. مجفرة: عظيمة الجرم. ونصب دعائم الزور على التشبيه بالمفعول به فهو من باب الحسن الوجه. وهو في الديوان ٢٠٣، معاني القرآن ١: ٢٦٨، اللسان (نعم) و(زرق)، الخزانة ٤: ١١٩. (٢) في (آ) و(د): حكماهما. (٣) تلحقها: ساقطة من الأصل ومثبتة في (ب) و(جـ) و(د). (٤) يلي ذلك في (ج) و(د): فتحتاج إلى علامة فارقة بين المعنيين. (٥) الساكنة: ساقطة من (آ) ومثبتة في (ب) و(جـ) و(د). (٦) في (ج) و(د): والتي تدخل الاسم تتحرك، وتكون حرف إعراب فيه، ويختلف حكم اللفظ بها في الوصل .. (٧) ما بين القوسين ساقط من (آ)، (ب). (٨) في (ج) و(د): ومن العرب من يقف عليها في الأسماء بالتاء كما يصلها أهل اللغة الكثرى.
1 / 19
(١) الشاهد من أربعة أبيات من الرجز المشطور لأبي النجم العجلي (.. - ١٣٠/ ٧٤٧) وهي: (الله نجَّاك بكفي سلمت ... من بعدما وبعدما وبعدمت) (صات نفوس القوم عند الغلصمت ... وكادت الحرة أن تدعى أمت) والغلصمت: رأس الحلقوم. وهو في: أوضح المسالك ٣: ٢٩١، قطر الندى: ٣٢٥ والرواية فيها: والله أنجاك، شرح المفصل ٥: ٨٩، شرح شواهد الثافية: ٢١٨ اللسان (ما - حرف الألف اللينة). (٢) في (آ) و(د): نظيرها. (٣) في (ج) و(د): يوضع. (٤) في (ب) و(د): أنه.
1 / 20
(١) في (ج) و(د): جملة بعضهم. (٢) بل رسم: ساقطة من (د).
1 / 21