زَمْزَم وَكَانَ بِهِ يتَمَسَّك وَله يلْزم
وَأَبُو طَالب عبد منَاف مَعْدن الْجُود وَمَعْقِل الأضياف وَالِد أَمِير الْمُؤمنِينَ عَليّ وناصر الْمفضل على كل نَبِي وكل ولي
وَأَبُو طَاهِر الزبير الْمَوْصُوف بِدفع الضيم والضير
وحجل الْمُسَمّى بالمغيرة صَاحب الْمَغَانِم الجزيلة والمكارم الغزيرة
وَأَبُو هِنْد الْمُقَوّم الَّذِي مَا نَام عَن حفظ الذمام وَلَا هوم
وَأَبُو نَافِع ضرار الْقَائِل إِذا حمي الْوَطِيس لَا فرار
وَمصْعَب الْمُسَمّى بالغيداق والشهير بِكَثْرَة الْخَيْر وَحسن الْأَخْلَاق
وَعبد الْكَعْبَة كاشف غمام الغموم الصعبة
وَقثم هلك صَغِيرا وَترك عَيْش أَبِيه بعد حلوه مريرا
وَأَبُو لَهب عبد الْعُزَّى الَّذِي كَانَت حمية الْجَاهِلِيَّة تؤزه أزا
عمات النَّبِي ﷺ
صَفِيَّة الوفية المؤمنة المهاجرة الزكية
والبيضاء أم حَكِيم توءمة وَالِد النَّبِي الْكَرِيم
وعاتكة مالكة الصون وَالْقدر وصاحبة الرُّؤْيَا الصادقة فِي وقْعَة بدر
1 / 42