Muarrar
المقرر على أبواب المحرر
Araştırmacı
حسين إسماعيل الجمل، دبلوم الدراسات العليا في الوثائق قسم المكتبات - جامعة القاهرة
Yayıncı
دار الرسالة العالمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
Yayın Yeri
دمشق - سوريا
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Muarrar
İbn Mâcid Mekdisî d. 783 AHالمقرر على أبواب المحرر
Araştırmacı
حسين إسماعيل الجمل، دبلوم الدراسات العليا في الوثائق قسم المكتبات - جامعة القاهرة
Yayıncı
دار الرسالة العالمية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
Yayın Yeri
دمشق - سوريا
Türler
(١) "جامع التِّرْمِذِيّ" (١/ ٢٢٦). (٢) "جامع التِّرْمِذِيّ" (١/ ٢٢٥). (٣) ما بين القوسين لحق بهامش الأصل، وعليه علامة الصحة. (٤) عبد اللَّه بن محمد بن عقيل، قال فيه التِّرْمِذِيّ: "صدوق، وقد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه، وسمعت محمد بن إسماعيل يقول: كان أحمد وإسحاق والحميدي يحتجون بحديث ابن عقيل، وقال محمد بن إسماعيل: هو مقارب الحديث "كما في "تهذيب التهذيب" (٦/ ١٦). (٥) "تهذيب الكمال" (١٣/ ٨٢)، و"الجرح والتعديل" (٥/ ١٥٤). (٦) "الجرح والتعديل" (٥/ ١٥٤). (٧) نقل التِّرْمِذِيّ عن البُخَارِيّ قوله: "كان أحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم والحميدي يحتجون بحديث ابن عقيل". وتقدم. (٨) قال أبو داود إثر حديث ابن عقيل: "ورواه عمرو بن ثابت عن ابن عقيل قال: فقالت حمنة: فقلت: هذا أعجب الأمرين إليّ، لم يجعله من قول النبي ﷺ، جعله من كلام حمنة، قال أبو داود: وعمرو بن ثابت رافضي، رجل سوء، ولكنه كان صدوقًا في الحديث". وكل من رواه عن ابن عقيل جعلوا "وهو أعجب الأمرين إليّ" من قول النبي ﷺ وهم: زهير بن محمد، وشريك بن عبد اللَّه، وابن جريج، وعبيد اللَّه بن عمرو الرقي كلهم عن ابن عقيل به مرفوعًا. وعمرو بن ثابت هذا لا يحتج بحديثه إذا انفرد، فكيف إذا خالف؟ ! . (٩) اتهمه ابن حبان بوضع الحديث في "المجروحين" (٢/ ٧٦)، ونقله عنه الذهبي في "الميزان" (٣/ ٢٤٩)، والحافظ في "تهذيب التهذيب" (٨/ ٩). (١٠) "ميزان الاعتدال" (٣/ ٢٤٩)، و"تهذيب الكمال" (٢١/ ٥٦). (١١) "معالم السنن" (١/ ١٨٦).
1 / 141