(وشوخت) (1) فى هذا الكتاب صورة من وقع من الطالبية الى البلدان المذكورة فى هذا الكتاب ولم يكن له عقب، أو كانوا منقطعي البنين ومن بقي من أولادهم الى هذه الغاية، وذكرت عددهم ومن كان منهم مطعونين فى النسب، أو صحت أحوالهم، وإلى من ينتسبون اليه بالزور، وبينت انه دعي لمن يكن له تعلق الأنساب (2).
وفقنا الله تعالى لما يحب ويرضى، (وجنبنا) (3) من استعمال الزيغ والهوى انه ولي الطول والنعمى، وصلواته وسلامه على محمد وآله.
Sayfa 3