فلا يفوتن عبدًا صومها وعلى إحرازه من رسول الله تحريض
وله:
إلهي وإن أكثرت حال شبيبتي ذنوبي وبعد الشيب ما قل اكفاري
فإني مع الذنب الكثير مؤمل بوعدك إن لا تحرق النور بالنار
وله:
تطهر فإن الطهر طهر من الذنب وصل تصل منها إلى وصلة الرب
وسل ربك الإنجاح للسول تستفد نجاحًا لما تبغي نجاة من الكرب
وله:
لقد عاتب الله النبيين بالزلل وكانوا كبار القدر والجاه والمحل
فما ظننا في حالنا مع جرمنا وإكثارنا من سيء القول والعمل
وله:
إذا ما جهلنا ما به سبق الحكم ونجهل أيضًا ما به يقع الحكم
فكيف يجيء الضحك أو يذهب الأسى وكيف يطيب النوم أو يهنأ الطعم
وله:
علو الجاه والذكر لأهل العلم والذكر وحسن الأمر في حسن إئتمار العبد للأمر
وله:
إن يوم الجمعة اليوم الذي وفرت خيراته المجتمعة ويقول المصطفى في شأنه سيد الأيام يوم الجمعة
وله:
رووا عن المصطفى حديثًا مرت به للبلاء صبا إذا أحب الإله عبدًا صب عليه البلاء صبا
وله:
أبيح التداوي والتعوذ بالرقى ولكنما التسليم لله أفضل
هو الممرض الشافي له الحكم نافذًا على الخلق يقضي ما يشاء ويفعل
له:
يا طالبي حبي الإله تزاوروا وتباذلوا وتناصحوا في الله الأجر موعود بما يؤتى به لرضاه لا للمال أو للجاه
1 / 49