147

Peygamber Kıssalarından Seçmeler

Türler

============================================================

نور الدين الصابوني 147 الومن آثر الفقر والمسكنة وأكل من الكسب فهو لا يطلب الملك أصلا: وقوله تعالى: اذ عرض عليه بالعثى الصكفت الجياد..1 الصافن الغرس الذي يقوم على ثلاث، قوائم ويضع سنبك الحافر الرابع على الأرضي والجياد النجائب في الخلقة السراع في العذو. فقال: إن أحيت حت الخقبر عن وكر وقى الى قوله ل نطفق مشطا بالثرق والأفتاق} .2 ذكر في القصة أن الخيل عرضت عليه فاشتغل بها حتى غربت الشمس وفاتته العصر فتشائم بها فأمر بردها عليه فضرب آعناق بعضها وضرب عراقيب بعضها. فلما فعل ذلك أمر الله برد الشمس لتكون صلاته في وقتها وأبدله الله تعالى من الخيل الريح المسخرة تجري بأمره رخاء غدوها شهر ورواحها شهر." قال الشيخ أبو منصور حاله: إن صح هذا النقل8 يحمل على جواز إيلام البهائم من غير نفع في شريعته كما في حق الهدهد حيث قال: لأعذبنه عذالبا شدييا أو لأا نبحنه)،9 ويكون ذلك اهتماما بفوات وروه وتشاوما بما شغله عن ذكر الله، كاخراج النبي:1 الناقة الملعونة التي لعنها صاحبها.11 وفي هذا تنبيه للمسلمين أن كل ما يشغلهم عن طاعة /701و)] الله فهو غير ميمون عليهم . لكن الأشيه أن سورة ص، 3138.

2 م: علي ثلاثة.

از عرص علنيه بالبشنى العتينث إلياد . فقال إن أحبت حب الخفير عن ذكر رتى حت توارت والحباب ردوها على فطفق مسطا بالشوق والأقناق} (سورة ص، 31/38- 33).

عراقب.

5م: المرسلة: ل رخاء انظر: مخزنا له الريح جرى بأره يخائ حمث أساب (الآية 36 من هذه السورة)، (ولشلين الريح غدرها شهر ودواحها شه (سورة سبا، 1234).

8م النقل.

9سورة النمل، 21/27. انظر: تأويلات القرآن، 247/12.

رسول الله.

1عن عمران بن خصين قال: بيتما رسول الله في بعض آسفاره، وامرأة من الأنصار على ناقة، فضجرت فلعتتها، فسمع ذلك رسول الله فقال: "خذوا ما عليها فإنها ملعونة" صحيح مسلم، البر والصلة 81 - 83؛ وانظر: سنن آبي داود الجهاد50؛ وسنن الدارمي، الاستيذان 45.

Sayfa 147