421

Munsif

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

Yayıncı

دار إحياء التراث القديم

Baskı

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

Yayın Yılı

أغسطس سنة ١٩٥٤م

Bölgeler
Irak
١٦٠: ٦، ٧- هذان بيتان من مشطور الرجز، رواهما اللسان في مادة روى ١٩-٦٣-٣ ت، والتاج في هذه المادة أيضا ١٠-١٥٨-٢٣.
وتبشّري: أبشري، والرفه: أقصر الوِرْد وأسرعه، وهو أن ترد الإبل الماء كل يوم أو كلما شاءت، والروى: الكثير المروي.
يقول لناقته: "افرحي بالماء الكثير المروي، تَرِدينه متى شئت".
١٦٠: ٨- لم نوفق لمعرفة هذا الآخر.
١٦٠: ٩، ١٠، ١١- هذه ثلاثة أبيات من مشطور الرجز لم نعثر عليها في المراجع التي بأيدينا، والغضا من نبات الرمل، وأهل الغضا: أهل نجد لكثرته هناك، والمشرفيات: سيوف منسوبة إلى المشارف، والمشارف: قرى من أرض اليمن، والقنا جمع قناة، وهي الرمح، ومساكن طيئ في جبلي أجا وسلمى بنجد.
يقول: إن لطيء نساء في هذه الناحية يصونهن ويحميهن رجالهن بالسيوف المشرفيّة الجيدة، وبالرماح من أن يعتدى عليهن.
١٦٠: ١٧- هو أبو بكر محمد بن الحسن بن مقسم، ذكر في ٨٢: ٢.
١٦١: ١، ٢- لم نوفق لمعرفة قائل هذين البيتين. وقوله: بأبي، عن ص، وفي ظ، ش: بيبى، وأصله بِأَبي كرواية ص، ثم سهلها فجعلها ياء.
١٦١: ٣- قوله: "بِيَنا" أصله: "بي أنا" كرواية اللسان، البيتان في مادة رجل ١٣-٢٨٣-٤ت ثم سهلها فجعلها ياء كما تقدم، فيكون الوارد في "بأبى" أربع روايات: "بِأَبِي، بِيَبِي، بي أنا، بِيَنا".
١٦٣: ٣- الأعشى، ذكر في ١١٣: ١٥.
١٦٣: ٤- هذا بيت من قصيدة له عدتها سبعون بيتا، وهو الثاني والستون منها، وردت في ديوانه في ص٣٤ وما بعدها منه، والأيْبُلِيّ كما قال أبو عبيدة في الديوان: صاحب أيبل، وهي عصا الناقوس، وقوم يجعلون الألف واوا،

1 / 423