29

Hırsız ve Mağdur İçin Hakem

المنصف للسارق والمسروق منه

Araştırmacı

عمر خليفة بن ادريس

Yayıncı

جامعة قار يونس

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٩٩٤ م

Yayın Yeri

بنغازي

شعر حسان في آل جفنة في الجاهلية فإنه كان كثير العيون والفصول، قليل الحشو والفضول، فلما صار إلى الإِسلام طلب طريق الخالق واستعمال اللفظ الصادق فقل تناهيه وضعفت معانيه فهذه بلغة كافية من هذا المثال. القسم السابع: رجحان كلام المأخوذ عنه على كلام الآخذ منه، من ذلك قول عدي بن زيد: لَوْ بِغْيرِ الماءِ حَلْقي شَرقٌ ... كُنْتُ كالغْصّان بالماءِ اعْتصارِي أخذه النامي فقال: غُصِصْتُ مِنْكَ بما لمْ يَدْفَعُ الماءُ ... وصحَّ هَجْرُكَ حَتَّى مَا بهِ دَاءُ

1 / 129