Kurtarıcı: Platon'un Kalbine Bir Okuma (Yedinci Mektubun Tam Metni ile)
المنقذ: قراءة لقلب أفلاطون (مع النص الكامل للرسالة السابعة)
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Kurtarıcı: Platon'un Kalbine Bir Okuma (Yedinci Mektubun Tam Metni ile)
Abdülgaffar Mekkavi d. 1434 AHالمنقذ: قراءة لقلب أفلاطون (مع النص الكامل للرسالة السابعة)
Türler
توصل السجين المتحرر في هذه المرحلة إلى شيء من الحرية، ولكنه لم يبلغ الحرية الحقيقية بعد. فلا يزال حبيسا داخل الكهف، ولا يزال يتصور أن الظلال الذي تغشى بصره وتحجب عنه رؤية الأشياء أكثر وضوحا من هذه الأشياء نفسها. فهل سينجح في تحويل بصره من الظلال إلى النار والأشياء التي تظهر على ضوئها؟ هل ستتحول نفسه بعد أن تحولت عينه وسائر أعضائه؟ هل سيكون لديه الصبر والجهد اللازم لإنقاذ نفسه من هذه الحال وتعويدها على حال أخرى؟
إن المتحرر لم يتحرر بعد تماما. فهو يدرك الواقع المحسوس، يعرف بعض القوانين التي تتحكم فيه «كالمعية والتتابع حين يشاهد الممثلين المتجولين - على باب الله! - عند حضورهم وانصرافهم، وحين يلاحظ تسلسل الأحداث والظواهر وفق نظام معين، ويتنبأ بما يتبعها ويترتب عليها»، هذه المرحلة والمرحلة التي سبقتها ترمزان للإنسان الذي يعيش في عالم التجربة، عالم الأشياء والمحسوسات والمرئيات، والمكان والزمان والضرورة. هو - في اصطلاح أفلاطون - يحيا في مستوى الإدراك الحسي «أيسثيزيس»،
5
والرأي المبني على الظن «دوكسا»
6
وخبرة التجربة «إمبيريا»
7
القائمة على المعرفة بالتتابع والمعية والقوانين العلية «وكلها ضد المعرفة العقلية بالتصورات والمفاهيم - نؤزيس
8 - والعلم اليقيني الثابت - إبيستيميه»،
9
Bilinmeyen sayfa
1 - 79 arasında bir sayfa numarası girin