أصدرت جريدة خطية عندما كنت تلميذا وسميتها «الصاعقة»، ثم أصدرتها مطبوعة على الجلاتين، فما أبصرت النور حتى «فطسها» رئيسي المونسنيور بطرس أرسانيوس، الذي أحببته جدا ، وحجته أنني انتقدت انتقادا جارحا، ولما خرجت من مدرسة الحكمة عام 1906م توليت رئاسة تحرير جريدة «الروضة»، ثم جريدة «النصير»، ثم جريدة «الحكمة» في جبيل.
ما هو في نظرك أهم مقال سياسي كتبت؟ •
مقال: «ما بين حانا ومانا ضاعت لحانا»؛ فقد أزعجت لبنان القديم، وحاولوا اغتيالي، ولكن عمري طويل، طبعا ليس كما قال الشاعر.
ما هو أحب مؤلفاتك إليك؟ •
أحبها كلها؛ لأن في كل واحد منها شيئا مني.
أصدرت منذ سنين ديوان شعر، فإلي أية مدرسة ينتسب شعرك؟ •
نعم، أصدرت ديوانا، وقد وعدت مارون عبود ذاك أن أنتقده، إلا أني حتى الآن لم أفعل. سأفعل إن شاء الله. أما إلى أية مدرسة ينتسب شعري، فشعري ينتسب إلى مارون عبود العتيق، فأنا لا أقلد أحدا، والغريب أن بعض هذا الشعر قد استحق أن يترجم.
متى تصدر روايتك «فارس آغا»؟ •
سأنجز «فارس آغا» في هذا الصيف إذا لم أصيف في المستشفى كالعام الماضي، ومن «فارس آغا» سأنتقل إلى رواية أخرى «العجول المسمنة» أو «يا رب يا رب».
ماذا تكتب هذه الأيام؟ •
Bilinmeyen sayfa