219

Wakıf ve Başlangıçta Yetinme

المكتفى في الوقف والابتدا

Araştırmacı

محيي الدين عبد الرحمن رمضان

Yayıncı

دار عمار

Baskı Numarası

الأولى ١٤٢٢ هـ

Yayın Yılı

٢٠٠١ م

﴿إلا بإذن الله﴾ تام ومثله ﴿يهد قلبه﴾ .
﴿فاحذرهم﴾ كاف. ﴿خيرًا لأنفسكم﴾ تام. ﴿ويغفر لكم﴾ كاف.
سورة الطلاق
﴿لعدتهن﴾ كاف. ومثله ﴿وأحصوا العدة﴾ . ومثله ﴿واتقوا الله ربكم﴾ . ومثله ﴿بفاحشة مبينة﴾ . ومثله ﴿وتلك حدود الله﴾ .
﴿فقد ظلم نفسه﴾ تام. ومثله ﴿أمرًا﴾ ومثله ﴿واليوم الآخر﴾ وهو رأس آية في الشامي.
﴿من حيث لا يحتسب﴾ كاف.
﴿فهو حسبه﴾ تام. ومثله ﴿بالغ أمره﴾ . ومثله ﴿قدرًا﴾ . ومثله ﴿لم يحضن﴾ ومثله ﴿يضعن حملهن﴾ . ومثله ﴿أنزله إليكم﴾ ومثله ﴿أجرًا﴾ .
﴿لتضيقوا عليهن﴾ كاف. ومثله ﴿بمعروف﴾ .
﴿له أخرى﴾ تام. ﴿من سعته﴾ كاف. ﴿إلا ما آتاها﴾ تام ومثله ﴿يسرًا﴾ وهو أتم.
﴿الذين آمنوا﴾ كاف. وقيل: تام. ومثله ﴿ذكرًا﴾ وهو رأس آية. واختلف النحويون في نصب قوله ﴿رسولًا﴾ فقال بعضهم: هو منصوب على الإغراء، والتقدير: عليكم رسولًا، وصلح الإغراء ههنا لأن النكرة وصلت بـ «يتلو» فأدناها ذلك من المعرفة، وعلى هذا يكون الوقف على «ذكرًا» تامًا. وقال آخرون: هو منصوب بفعل مضمر مشتق من «الذكر»، والتقدير: يذكر رسولًا. وقيل: منصوب بتقدير: أرسل رسولًا. وعلى هذا يكون الوقف على قوله «ذكرًا» كافيًا. وقيل: هو بدل من قوله «ذكرًا» لأن «رسولًا» بمعنى رسالة كقوله ﴿إنما أنا رسول ربك﴾ . وقيل: هو مفعول معه، والتقدير: قد أنزل الله

1 / 218