============================================================
قتبة(81) بقيت عنده الى أن قتل فتزوجها محمد بن جعفر بن آبي طالب - عليه السلام-* ذكر اولاده عليه السلام : هم عبدالله وحفصة آمهما زينب، وعببيدالله وأمه متليكة، وكان عر حده على الشراب * ويقال : ان عبيدا هذا وثب على الهرمزان فقتله، وعاصم وأمه جميلة، وفاطمة وزيد أمهما آم كلثوم بنت علي بن آبي طاب - عليه السلام - وأبو شحمة واسه عبدالرحمن وكان قد شرب مصر هو ورجل يعرف بعقبة بن الحارث فسكرا وجلدهما عمرو بن العاص، وسمع عمر ذلك فكتب الى عمرو : أن ابعث الي عبدالرحمن على تتب ففعل، قلسا قدم عليه جلده وعاقبه فمات بعد شهر وظن عامة الناس أنه مات من جلده، ولم يمت من جلده، روى ذلك "و28" بحى بن معين باسناده الى عبدالله بن عمر، وروي انه قال له وهو يحدد قتلتني ياأبتاه * فقال : يابني اذا لقيت ربك قل له : ان اباك يقيم الحدود ذكر كتابه ولضاته وامرائه وحجابه : اما كتابه فعبدالله (42) بن خلف الخزاعي وزيد بن ثابت ، وعلى بيت المال زيد بن أرقمء وقضاته زيد بن أخت النسر بالمدينة وأبو أمية شريح لنقلتها، وتوفيت وابنها زيد بن عمر في ليلة فصلى عليها ابن همر قجعل الابن مما يليه وجطها مما وراء الابن وعرف بذلك كيف السنة في الصلاة على المراة اذا اتفق معها رجل400 . 8 كتاب الفنون، مجلد مرقم بالارقام 787 و 13 بدار الكتب الوطنية بباريس ) (1) ليس في المعاوف شيء من ذلك (8 هذا الاسم مشوه في الاصل يقرا 8 عبدالرحمن * والاصلاح من الاستيعاب) قال ابن عبدالبر- ص 865_: * عبدالله بن خلف الخزاعى ابو طلحة الطلحات، كان كاتبا لعمر بن الخطاب (رضى) على ديوان البصرة، ل اعلم له صحبة وفي ذلك نظر* 9
Sayfa 87