Vitr Kitabı Özeti
مختصر كتاب الوتر
Araştırmacı
إبراهيم محمد العلي , محمد عبد الله أبو صعليك
Yayıncı
مكتبة المنار
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1413 AH
Yayın Yeri
الأردن - الزرقاء
قال ابن إسحاق وقد قرأت في مصحف أبي بن كعب بالكتاب الأول العتيق بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد إلى آخرها بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق إلى آخرها بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الناس إلى آخرها بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير ولا نكفرك ونخنع ونترك من يفجرك بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نخشى عذابك ونرجو رحمتك إن عذابك بالكفار ملحق بسم الله الرحمن الرحيم لا ينزع ما تعطى ولا ينفع ذا الجد منك الجد سبحانك وغفرانك وحنانيك إله الحق
وعن سلمة بن خصيف سألت عطاء بن أبي رباح أي شيء أقول في القنوت قال هاتين السورتين اللتين في قراءة أبي اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك
وعن سعيد بن المسيب قال يبدأ في القنوت فيدعو على الكفار ويدعو للمؤمنين والمؤمنات ثم يقرأ السورتين اللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد
وعن الحسن يبدأ في القنوت بالسورتين ثم يدعو على الكفار ثم يدعو للمؤمنين والمؤمنات
وعن ابن شهاب كانوا يلعنون الكفرة في النصف يقولون اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك ولا يؤمنون بوعدك وخالف بين كلمهم والق في قلوبهم الرعب والق عليهم رجزك وعذابك إله الحق ثم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو للمسلمين بما استطاع من الخير ثم يستغفر للمؤمنين
وكان يقول إذا فرغ من لعنة الكفرة وصلاته على النبي صلى الله عليه وسلم واستغفاره للمؤمنين ومسألته اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد ولك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ربنا ونخاف عذابك الجد إن عذابك لمن عادين ملحق ثم يكبر ويهوي ساجدا
Sayfa 144