361

============================================================

117 - وكذا لموسى ثم اذريس التقى فتباشروا كتباشر الإخوان 118 - ولقد دنا كالقاب من قوسين أو أدنى إذا ماقدر القوسان 119- كشف الحجاب له وكلمه فما أحظاه بالتقريب من إنسان!

120- فرض الصلاة عليه خما أصلها خون وهى الأجرفى الحسبان 121- ثم الثنى نخو الفراش مقمصا من ذى الجلال بأشرف القمصان 122 كنه أضحى بمكة خسائنا إن قال من تكذيب ذى بهتان 123- فعدا يحدثهم بوصف المسعجد ال اقصى خديث معاين متدانى 124 - ولقد دنا البيت المقدس منه بال طحاء ينعته بلا نسيان 125_ فعموا وأبصر قوله حقا أبر بكر يقين خقيتة الإيمان 126- فاذاع بالشصديق لم يرهب ولم يرتب من الحق المبين بشان 127 - فلذلك التحقيق ساد وسمى ال ديق وشو اسم ستا بتعانى 128 - وأتى على الأنصار عام ثالث يعدون أنفسهم بجر أمان 129 - فاتوه فى السثبعين ثم تهللرا أدنى النجم 9-81.

(119) فاعل كشف، وكلمه: الله عز وجل. ما أحظاه: ما أسعنه.

(120) فرضت الصلاة فى ليلة الإسراء والمعراج، وأصلها خمسون صلاة، وخفضت إلى خسس صلوات بخين صلاة فى الأجر.

(121) مقمصا: لابسا قيعا، استعار القميص لما ناله النيى ل من كرامة فى تلك الليلة المباركة.

(122) البهتان: أشد الكذب.

(123) معاين: راى بعينه.

(124) البطحاء: مكة المكرمة. ينعته: يصفه. يقول إن التبى غ راح يصف لقريش المسجد الاقصى وضسف من رآه بعينه ولم يتس شيئا من أدق تفاصيله؛ لان الله عز وجل أراه المسجد وهو بمكة.

(126) اذاع: أعلن. لم يرتب: لم يشك.

127) ساه: أعبح سيدا من سادة السسلسين. وقد ممى ميدنا ابو بكر بالعمديق لانه آمن بما قاله النبى عن إسرائه ومعراجه.

(129) أشرف العقبات : العقبة التى فمى طريق منى، كالعقان: جع عقاب، وهو طائر

Sayfa 361