============================================================
20 - الشافع النافع الكافى الوجيه غدا إذا الخليل لأهوال القيام جقا 2 بر وفى فلم يبخل بم ره ولم يخن عهد ميسثاق إذا ولشا 22 . أعطاه خالقه من فضله خلقا مهذيا لينا متمذبا دمثا 23 - إذا رأى الشيخ ذا الإيمان وقره او اليتيم له من رحمة رميا 24 - أتى بنور الهذى والأرض مظيمة فيها الغرور بأنواع الفاد عنا 25 - والناس قد عبدوا الأوتان واتخذوا اجهلهم وهواهم دينهم عيثا 26- قد استفزهم الشيطان فاتبعوا بيله ولهم عن رشدهم ربشا 27 - فأظهسر الحق حتى بان متضحا بشرعة رفسعت بالعلم من بحثا 28- اتى بلفظة إخلاص مطه رة من رج ما زخرف الغاوى وما نييا 29- نفى بها حدث الثرك المبين كما هدى الورى لطهور يرفع الحدثا من يأخذ النصف ممن ياخذ الثلشا 3 - أبان للناس فى ميراث ميتهم 31 - واشتاز ما خل من طعم لأكله ما بتريمه فى حكمه خبشا فقر فجاد بها زهدا وما اكترثا1/14 22 - يا من أتته مقاليد الكنوز على ولا يشين معتاه، والمثبت من ( المجموعة النيقانية 555/1).
(20) الخليل: سيدنا إبراهيم القيام: القيامة والحساب. جثا: جلس على ركبتيه.
2) ميسرة: سعة من العيش، ولث: عاهذ (22) ذمتا: طيبا سمحا. قال الله تعالى:{ فيما رحمة من الله لنت لهم وكو كنت فظا غليظ القلب لانقضوا من حولك } آل عمران ] 159.
13) رمت: مسح بيدو على رآسه.
(24) عثا: افسة.
2) استفزهم: استخفه ودعاهم إلى الضلال. ربث: حبسهم ومنعهم من الرشة.
28) زخرف: زين. الغاوى: الشيطان، وفى الاصل: (الواشى) بدل (الغاوى) وما أثبته من المجموعة النيهانية 5/1)، نبث: فتش وبحث عن الرذائل والمفاسد.
21) متاز: تبين واتضخ ضعم: طعام.
(32) روى البخارى فى صحيحه عن ابى هريرة قال: سمعت رسول الله طيل يقول: "يعثت يجوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وبينما أنا نائم أتيت يمفاتيع خزائن الأرض قوضمت فى بدى" [ الفتح، كتاب التمبير 418/12، حديث رقم 7013]. وقذ صح عنه- على الرغم مما أوتبه مر كنوز الدنيا - انه ما شبع وأهله ثلاثة أيام من خبز حتى فأرق الدنيا.
ند احد 1 1771، حذيت رقم 9609 2.
Sayfa 104