Muhassas
المخصص
Soruşturmacı
خليل إبراهم جفال
Yayıncı
دار إحياء التراث العربي
Baskı
الأولى
Yayın Yılı
١٤١٧هـ ١٩٩٦م
Yayın Yeri
بيروت
Bölgeler
•İspanya
İmparatorluklar
Taifeler Kralları
تقدَّم القولُ فِي وَزْنِها عِنْد ذكر أبيِّة الفَخذ والنَّضَدُ - الأعْمامُ والأخْوال، ابْن دُرَيْد، أنْضادُ الرجُلِ - أَنْصارُه وَمن يَغْضَبُ لَهُ، صَاحب الْعين، أنْضاد الرَّجُل - جَمَاعَتُه، ابْن السّكيت، أَطْراف الرَّجُل - أَعْمامُه وأخْواله وكُلُّ قَرِيبٍ لَهُ مَخْرَمٍ، ابْن دُرَيْد، عاقِلَتُه - بَنُو عَمِّه الأَدْنَوْنَ، وَقَالَ، نافِرَة الرَّجُل - ناهِضَتُه وهم الذينَ يَنْهَضُ بهم فِيمَا يَحْزُ بِهِ من الأْمر وَكَذَلِكَ جَاءَ فِي ظُهْرَتِهِ، أَبُو زيد، وظَهارَته وظَهَرته، ابْن السّكيت، وَجَاء فِي حاشِيَتِه - أَي فيمَنْ كَانَ فِي كَنَفه وَفِي صاغِيَتِه - وهم الَّذين يَمِيلُون إِلَيْهِ، أَبُو عبيد، زافِرَة القَوْمِ، أنْصارُه، صَاحب الْعين، عَصَبة الرجُلِ - الَّذين يَتَعَصَّبُونَ لَهُ ويَنْصُرونه والعَصَبة أَيْضا - الَّذِي يَرِثُون الرجُلَ عَن كَلاَلةٍ مِنْ غَيرْ وَالِد وَلَا وَلَدٍ فأمَّا الفَرَائِض فكُلُّ مَن لم تَكُن لَهُ فَرِيضَة مُسَمَّاةُ فَهُوَ عَصَبَة إِن بَقِي شيءٌ بَعْده الفَرْض أخَذُوا وَمِنْه اشتُقَّت العَصَبَةُ، وَقَالَ، شِيعَة الرجُلِ وأَشْياعُه - أَصْحابه وأَتْباعُه وَقد شَيَّعته على ذَلِك الأَمْرِ وشَايعْته - تابَعْته وتَشَايَعْت فِي هَواه - اسْتَهلكْت والشِّيعة - قومٌ يَتَشَيَّعُون - أَي يَرَوْن هَوَى قومٍ ويُتَابِعُونه وشَيَّعَتْنِي نَفْسِي - شَجَّعَتْنِي كأَنَّها تَتْبَعُنِي وشايَعَنِي - قَوَّانِي وَمِنْه رَجُل مُشَيْع - شُجَاع وَقد تقدَّم، أَبُو عُبَيْدَة، السَّامَّة - الخاصَّة وَأنْشد: هُو الَّذِي أَنْعَم نُعْمَى عَمَّتِ على العِبَادِ رَبَّنا وسَمَّت وَقَالَ، أهْل المسَمَّة - الخاصَّة والأَقارِبُ وَأهل المَنْحاة - الَّذين لَيْسوا بأقارِبَ، قَالَ أَبُو عَليّ، المَنْحاة - البُعْد، الْأَصْمَعِي، الحامَّة - العامَّة والخاصَّة من الأَهْل، صَاحب الْعين، بِطَانة الرجُل - خاصَّتُه وَقد أَبْطَنته - اتّخذْته بِطَانة ورُكْن الرجُل - قَوْمُه وعَدَدُه الَّذين يَعْتَزُّ بهم وَفِي القُرْآن أَوْ آوِى إلَى رُكْنٍ شَديدٍ، صَاحب الْعين، الشَّعْبُ - الحَيُّ يَنْشَعِب من القَبِيلة وَقيل هِيَ القَبِيلة نَفْسها وَالْجمع شُعُوب وَقيل الشَّعْب الأَجْيال المُخْتَلِفة كالعجَم والعَرَب والهِنْد والتُّرْك وفارِسَ وَالْجمع شُعُوب، أَبُو عبيد، الشَّعْب - أكْثَر من القَبِيلة ولِمَن هُوَ أقْرَبُ وَلمن هُوَ دُونَهم، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو الْحسن الْجمع عَشَائرُ وَلَا يُجْمَع جمع السَّلامة، صَاحب الْعين، حِجْز الرجُل - مَا بَيْن فَخْذِيْه من عشِيرتِه وَأنْشد: فآمْدَحْ كَرِيمَ المُنْتَمَى والحِجْزِ وَقد تقدّم أنْه الأَصل والصَّنِفَة - طائِفَة من القَبِيلة، ابْن السّكيت، الزَّعانِفُ - الأَحْياءُ القَلِيلة فِي الأَحْياء الكَثِيرة والحَرِيدُ - الحَيُّ القَلِيل يَنْزِلون مُنْفَرِدِين من النَّاس وَأنْشد: نَبْنِي على سَنَنِ العَدُوِّ بُيُوتَنَا لَا نَسْتَجِير وَلَا نَحُلُّ حَرِيدَا أَي لَا نَحُلُّ بقوْم ونَحْن مُسْتَضْعَفُون ولكنَّا نحُلُّ بهم كَثِيرًا، أَبُو عبيد، رجُل حَرِيدٌ - مُتَحَوّل عَن قومه وَقد حَرَد يَحْرِدُ حُرُودا، ابْن دُرَيْد، الجَمَاجِمُ - القَبَائِل الَّتِي تَجْمَع البُطُونَ فيُنْسَب إِلَيْهَا دُونَهُم، أَبُو عبيد، أُسْرَةُ الرجُل - رَهْطُه الأدْنَوْنَ وَكَذَلِكَ فَصِيلَتُه وعِتْرَتُه والحَيُّ يُقال لَهُ فِي ذَلِك كُلِّه، أَبُو زيد، حَشَمة الرجُلِ - خاصَّتُه الَّذين يَغْضَبُون لَهُ من عَبيد وأَهْل وجِيرَة، صَاحب الْعين، الحَشَم - خَدَم الرجلِ وعِيَالُه، ابْن دُرَيْد، الحَشَم - كلمة فِي مَعْنى الْجمع لَا واحِدَ لَهَا وجَمْعه أحشام، ابْن السّكيت، ضِبْنَة الرجُل وضَبِنَتُه - حشَمُه وعِيالُه، صَاحب الْعين، الكَلُّ - العَيِّل والثِّقْل الذّكر والأنْثى فِي ذَلِك سواءٌ رُبمَا جُمِع على الكُلول كَلْ بَكِلُّ كُلُولا وكَلْلَ الرجلُ - تَرَكَ أهْلَه بمَضْيَعةٍ، أَبُو زيد، جَاءَ فُلانٌ فِي نَفْرة قَوْمه - وَهِي فَصِيلتُه دُون غيرِهم، الكلابيون،
1 / 320