============================================================
281- لام العساد] ولام العماد مثل قول الله تعالى: ({إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون}(1)، وكل ما كان من نحوه.
[29 - لام التغليظ] ولام التغليظ: لتهلكن زيدا، [و: لتضرين عمرا)(1).
[ 30 - لام المنقول) ولام المنقول قول الله عز وجل: يذعو لمن ضره أقرب من نفعه)(1). معناه : يذعو من لضره اقرب من تفعه (2) (1) النحل 16: 79 والنمل 27: 86 والروم 30: 37 والزمر 34: 52.
وهي في ق وص: "إن في ذلك لآية لقوم يؤمنون" ، بإفراد "آية".
قال أبوحيان: "لآيات" جمع، ولم يفرد لما في ذلك من الآيات: خفة الطائر التي جعلها الله فيه لأن يرتفع بها، وثقله الذي جعله فيه لأن ينزل، والفضاء الذي بين السماء والأرض، والإمساك الذي لله تعالى، أو جمع باعتبار ما في هذه الآية والتي (البحر المحيط: 523].
قبلها (1) زيادة من ق.
(1) الحج 22: 13.
(2) ليس في ق: معناه. نفعه.
ويعدها في ق : ولام الابتداء: لعبد الله أفضل من زيد.
وبعده من ق: ولام الابتداء: لعبد الله أفضل من زئل.
2
Sayfa 239