Mugrib Fi Tartib Mucrib

Mütarrizi d. 610 AH
53

Mugrib Fi Tartib Mucrib

المغرب في ترتيب المعرب - مكتبة أسامة

Yayıncı

دار الكتاب العربي

Baskı Numarası

بدون طبعة وبدون تاريخ

صعير عَنْ أَبِيهِ صَوَابُهُ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ لِأَنَّ أَبَا ثَعْلَبَةَ لَمْ يُعَدَّ فِي الرُّوَاةِ وَابْنُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَإِنْ كَانَ لَقِيَ النَّبِيَّ ﷺ إلَّا أَنَّ أَبَا نُعَيْمٍ الْحَافِظَ ذَكَرَ أَنَّ ثَعْلَبَةَ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْهُ ﵇ (وَالثَّعْلَبِيَّةُ) مِنْ مَنَازِلِ الْبَادِيَةِ وَوَضْعُهَا مَوْضِعَ الْعَلْثِ فِي حُدُود السَّوَاد خَطَأٌ. (ث ع ل): (رَجُلٌ أَثْعَلُ) زَائِدُ السِّنِّ وَامْرَأَةٌ ثَعْلَاءُ. [الثَّاءُ مَعَ الْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ] (ث غ ر): (ثُغِرَ الصَّبِيُّ) فَهُوَ مَثْغُورٌ سَقَطَتْ رَوَاضِعُهُ (وَمِنْهُ) لَا شَيْءَ فِي سِنِّ صَبِيٍّ لَمْ يَثْغِرَ أَيْ لَمْ تَسْقُطْ سِنُّهُ بَعْدُ فَأَمَّا إذَا أَنْبَتَتْ بَعْدَ السُّقُوطِ فَهُوَ متغر بِالتَّاءِ وَالثَّاءِ وَقَدْ اتغرو اثَّغَرَ عَلَى افْتَعَلَ. (ث غ و): (ثَغَتْ) الشَّاةُ ثُغَاءً صَاحَتْ مِنْ بَابِ طَلَبَ. [الثَّاءُ مَعَ الْفَاءِ] (ث ف ر): (اسْتَثْفَرَ) الْمُصَارِعُ إزَارَهُ وَبِإِزَارِهِ إذَا ائتزر بِهِ ثُمَّ رَدَّ طَرَفَهُ بَيْنَ رِجْلَيْهِ فَغَرَزَهُمَا فِي حُجْزَتِهِ مِنْ خَلْفِهِ (وَمِنْهُ) حَدِيثُ الْحَسَنِ وَقَدْ قِيلَ لَهُ مَا يَصْنَعُ الرَّجُلُ فَوْقَ إزَارِ الْحَائِضِ قَالَ تَسْتَثْفِرُ الْمَرْأَةُ إزَارَهَا اسْتِثْفَارًا ثُمَّ يُنَاهِزُهَا أَيْ تَشُدُّهُ فِعْلَ الْمُصَارِعِ (وَأَمَّا حَدِيثُ) حَمْنَةَ اسْتَثْفِرِي فَالِاسْتِثْفَارُ ثَمَّةَ مِثْلُ التلجم وَكَيْفَمَا كَانَ فَهُوَ مِنْ الثَّفْرِ بِالتَّحْرِيكِ وَهُوَ مِنْ السَّرْجِ مَا يُجْعَلُ تَحْتَ ذَنَبِ الدَّابَّةِ. (ث ف ر ق): (قَوْلُهُ) فِي حَبَّةِ عِنَبٍ إنْ ابْتَلَعَهَا فَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهَا (ثفروقها) فَعَلَيْهِ الْكَفَّارَةُ أَرَادَ مَا يَلْتَزِقُ بِالْعُنْقُودِ مِنْ حَبِّ الْعِنَبِ وَثُقْبَتُهُ مَسْدُودَةٌ بِهِ والثفروق فِي الْأَصْلِ قِمْعُ الْبُسْرَةِ وَهُوَ مَا يَلْتَزِقُ بِهَا مِنْ الْجَانِبِ الْأَعْلَى مِنْ قِشْرَةٍ مُدَوَّرَةٍ حَوَالَيْ الْخَيْطَةِ. (ث ف ل): (الثَّفَالُ) الْبَطِيءُ مِنْ الدَّوَابِّ وَالنَّاسِ فِي التَّكْمِلَةِ وَفِي عَامَّةِ الْكُتُبِ (الثَّفَالُ) الْجَمَلُ الْبَطِيءُ وَلَمْ أَجِدْهُ أَنَا جَارِيًا عَلَى مَوْصُوفٍ. (ث ف و): (الثُّفَّاءُ) بِالْمَدِّ حَبُّ الرَّشَادِ وَالْقَصْرُ خَطَأٌ وَقِيلَ هُوَ الْخَرْدَلُ الْمُعَالَجُ بِالصِّبَاغِ (وَفِي الْحَدِيثِ) «مَاذَا فِي

1 / 67