Mugrib Fi Tartib Mucrib
المغرب في ترتيب المعرب - مكتبة أسامة
Yayıncı
دار الكتاب العربي
Baskı Numarası
بدون طبعة وبدون تاريخ
Türler
Dilbilim Sözlükleri
وَعْظًا وَلَا يُوَفَّقُ لِخَيْرٍ.
(ط ب ق): (أَطْبَقَ) الْحَبَّ وَضَعَ عَلَيْهِ الطَّبَقَ وَهُوَ الْغِطَاءُ (وَمِنْهُ) أَطْبَقُوا عَلَى الْأَمْرِ أَجْمَعُوا عَلَيْهِ وَأَطْبَقَتْ عَلَيْهِ الْحُمَّى وَحُمَّى مُطْبِقَةٌ وَجُنُونٌ مُطْبِقٌ بِالْكَسْرِ وَمَجْنُونَةٌ مُطْبَقٌ عَلَيْهَا بِالْفَتْحِ وَأَطْبَقَ الْغَيْمُ السَّمَاءَ وَطَبَّقَهَا (وَطَبَّقَ) الرَّاكِعُ كَفَّيْهِ جَعَلَهُمَا بَيْنَ فَخِذَيْهِ (وَمِنْهُ) نُهِيَ عَنْ التَّطْبِيقِ (وَقَوْلُ) الْغِيَاثِيِّ الْمَرْأَةُ إذَا اُسْتُحِيضَتْ فَطَبَّقَتْ بَيْنَ الْقُرْأَيْنِ أَيْ جَمَعَتْ بَيْنَهُمَا إمَّا مِنْ تَطْبِيقِ الرَّاكِعِ لِمَا فِيهِ مِنْ جَمْعِ الْكَفَّيْنِ أَوْ مِنْ طَابَقَ الْفَرَسُ فِي جَرْيِهِ إذَا وَضَعَ رِجْلَيْهِ مَوْضِعَ يَدَيْهِ (وَالطَّابَقُ) الْعَظِيمُ مِنْ الزُّجَاجِ وَاللَّبِنِ تَعْرِيبُ تابه (وَمِنْهُ) بَيْتُ الطَّابَقِ وَالْجَمْعُ طَوَابِقُ وَطَوَابِيقُ.
(ط ب ي): (الْأَطْبَاءُ) جَمْعُ طُبْيٍ وَهُوَ الضَّرْعُ وَأَكْثَرُ مَا يَكُونُ لِلسِّبَاعِ.
[الطَّاءُ مَعَ التَّاءِ وَالثَّاءِ وَالْجِيمِ]
(الطَّاءُ مَعَ التَّاءِ وَالثَّاءِ وَالْجِيمِ فَارِغٌ) .
[الطَّاءُ مَعَ الْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ]
(ط ح ن): (الطَّاحُونَةُ) وَالطَّحَّانَةُ الرَّحَى الَّتِي يُدِيرُهَا الْمَاءُ عَنْ اللَّيْثِ وَفِي جَامِعِ الْغُورِيِّ اخْتِلَافٌ وَفِي كُتُبِ الشُّرُوطِ الطَّحَّانَةُ مَا تُدِيرهُ الدَّابَّةُ وَالطَّاحُونَةُ مَا يُدِيرُهُ الْمَاءُ وَدَلْوُهَا مَا يُجْعَلُ فِيهِ الْحَبُّ.
[الطَّاءُ مَعَ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ]
(ط خ ر): طَيْلَسَانٌ (طَخَارِيٌّ) مَنْسُوبٌ إلَى طَخَارَسْتَانَ وَقَدْ يُقَالُ طَخَيْرَسَتَانُ وَهُوَ بَلَدٌ مَعْرُوفٌ.
(ط خ ي): (الطَّخْيَاءُ) ظُلْمَةُ الْغَيْمِ وَيُقَالُ لَيْلَةٌ طَخْيَاءُ أَيْ شَدِيدَةُ الظُّلْمَةِ وَأَمَّا طَخْيَاءٌ مُظْلِمَةٌ فِي حَدِيثِ ابْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبِيهِ فَهِيَ إمَّا تَفْسِيرٌ أَوْ زِيَادَةٌ.
[الطَّاءُ مَعَ الدَّالِ وَالذَّالِ]
(الطَّاءُ مَعَ الدَّالِ وَالذَّالِ فَارِغَانِ) .
[الطَّاءُ مَعَ الرَّاءِ الْمُهْمَلَةِ]
(ط ر أ): (شَيْءٌ طَرِيء) بَيِّنُ الطَّرَاوَةِ وَالطَّرَاءَةِ وَقَدْ طَرَأَ وَطَرُوَ بِهَمْزٍ وَبِغَيْرِ هَمْزٍ عَنْ الْغُورِيِّ وَكَذَا فِي الْأَسْبَابِ وَعَنْ ابْنِ الْأَعْرَابِيِّ لَحْمٌ طَرِيٌّ غَيْرُ مَهْمُوزٍ (وَطَرَأَ عَلَيْنَا فُلَانٌ) جَاءَ مِنْ
1 / 288