وحاجب الحجاب وأركان الدولة وغيرهم، فلم يجدوه ولم يعرفوا خبرًا شافيًا، والعامة تقول إنه سافر إلى بلاد حسن باك في العجم.
سنة ثمان وثمانين وثمانمائة
استهلت والخليفة أمير المؤمنين ابن أخ المستنجد بالله يوسف العباسي؛ وسلطان مصر والشام وما مع ذلك الملك الأشراف قايتباي، ونائبه بدمشق قجماس الإسحاقي الظاهري.
وفي يوم الخميس سادس المحرم منها، تولى الأمير يونس بن مبارك حاجب ثاني بدمشق، عوضًا عن يشبك الحمزاوي.
Bilinmeyen sayfa