125

Mufaddaliyat

المفضليات

Araştırmacı

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

Yayıncı

دار المعارف

Baskı Numarası

السادسة

Yayın Yeri

القاهرة

١١ - (تَهَالَكُ مِنها في الرَّخاءِ تَهَالُكًا ... تَهَالُكَ إِحْدَى الجُونِ حانَ وُرُودُها)
١٢ - (فَنَهْنَهْتُ منها والمَنَاسِمُ تَرْتَمِي ... بمَعْزَاءَ شَتَّى لا يُرَدُّ عَنُودُها)
١٣ - (وأَيْقَنْتُ إِنْ شاءَ الإِلهُ بأَنَّهُ ... سَيُبْلُغنِي أَجْلاَدُها وقَصِيدُها)
١٤ - (فإِنَّ أَبا قابُوسَ عِنْدِي بَلاَؤُها ... جَزَاءً بِنُعْمَى لا يَحِلُّ كُنُودُها)
١٥ - (رَأَيْتُ زِنَادَ الصَّالِحينَ نَمَيْنَهُ ... قَدِيمًا كما بذَّ النُّجُومَ سُعُودُها)
١٦ - (ولَوْ عَلِمَ اللهُ الجِبَالَ عَصَيْنَهُ ... لَجَاءَ بأَمْرَاسِ الْجِبَالِ يَقُودُها)
١٧ - (فإِنْ تَكُ مِنَّا في عُمَانَ قَبِيلَةٌ ... تَوَاصَتْ بإِجْنَابٍ وطالَ عُنُودُها)
١٨ - (فقد أَدْرَكَتْها المُدْرِكاتُ فأَصْبَحَتْ ... إِلى خَيْرِ مَنْ تَحْتَ السَّماءِ وُفُودُها)
١٩ - (إِلى مَلِكٍ بَذَّ المُلُوكَ فلمْ يَسَعْ ... أَفاعِيلَهُ حَزْمُ المُلُوكِ وجُودُها)

1 / 151