============================================================
باب الراء الريح مؤنثة، وكذلك جميع آسمائها نحو: الجنوب، والشمال().
الرخل مؤنثة، وهى آنثى من ولد الضآن(1).
الرسغ مذكر(2).
الرحى(0) انشى.
(2) الحا انشى(.
(7 الوح مذكر، فإن انث فإنما يعنى به النفس1).
(1) ينظر: المذكر والمؤنث للفراء 97، وللمفضل60، ولابن الأنباري 214، 404 ولابن التستري 78، والبلعة 98، والمخصص 2/17 (2) ينظر: المذكر والمؤنث للفراء 88، وللمبرد84، وللمفضل60، ولابن الأنباري 392، ولابن التستري 78، ولابن فارس58، والبلغة 73 (3) قيل هو مفصل ما بين الكف والذراع، وقيل مجمع الساقين والقدمين، وقيل مفصل ما بين الساعد والكف والساق والقدم.
ينظر: اللسان مادة (رسغ) الاولم ترد الكلمة في كتب المذكر والمؤنث التي اطلعت عليها.
(4) في نسخة المقتبس (الرحلى) وهو تحريف.
5) ينظر: المذكر والمؤنث للفراء 89، وفيه (الرحا)، ولابن الأنباري 423، ولابن التستري 77، اوالمخصص 8/17 والبلغة 77 قال في اللسان مادة (رحا): "قال ابن برى : الرحا عند الفراء يكتبها بالياء وبالألف لأنه يقال رحوت بالرحاء ورحيت بها" اوفي المقصور والممدود لنفطويه وردت (رحى) ص 31، 39.
(2) ينظر : المذكر والمؤنث للفراء 80، وللمفضل55، ولابن الأنباري 198، 285، ولابن التستري 77، والبلغة 71 (7) قال ابن التستري في المذكر والمؤنث 79: "الروح مذكر، قال الله عز وجل { يوم يقوم الروح والملائكة صفا وقال جل ثناؤه { نزل به الروح الأمين على قلبك} فإن رأيته مؤنثا فإنما يعنى به النفس، كما يقولون- 29 72-69966
Sayfa 69