Erkek ve Dişi

Ibn Jinni d. 392 AH
56

============================================================

ال مؤنث، وتذكيره لغة لبعض بني أسد(1).

الإبهام: الاصبع: مؤنثة(1).

ع نعم: مؤنثة(2).

الانعام؛ الأذن: انشى(1).

0-56 الأفعى انثى، وللذكر افعوان(.

(7)9 97 انثى وذكرها الخزز.

الارنب: () الابا: انشى(1.

(1) قال الفراء في المذكر والمؤنث 78: "والأصابع إناث كلهن إلا الإبهام فإن العرب على تأنيثها، إلا بنى أسد ااو بعضهم فإنهم يقولون: هذا إبهام، والتأنيت أجود وأحب إلينا) الاوينظر: المذكر والمؤنث للمفضل 53، 5ه، ولأبي موسى الحامض 27، ولابن الأنباري 303، ولابن التستري 57، والمخصص 14/17 وذهب ابن فارس في المذكر والمؤنث إلى تذكيرها ص 55.

(2) في "الإصبع" عدة لغات أفصحن "إصبع" بكسر الهمزة وفتح الباء، و "إصبع" بكسر الهمزة والباء، لاو "اصبع" بضم الهمزة والباء، و"أصبع" بفتح الهمزة والباء، و "أصبع" بفتح الهمزة وكسر الباء، و "إصبع" بكسر الهمزة وضم الباء، و"اصبع" بفتح الهمزة وضم الباء. ينظر المخصص 187/16 وينظر اا ن ص الفراء في التعليق السابق، والمذكر والمؤنث للمفضل 55، ولأبي موسى الحامض 27، ولابن الأنباري.

208، ولابن التسترى 57، والتكملة 391، ولابن فارس 55، والبلغة 9، والمخصص 187/16.

(3) قال ابن التستري في المذكر والمؤنث 7ه: "الأنعام مؤنثة، وهي جمع نعم مذكر، لم يسمع تذكيرها، وهي الإبل والمواشي".

وذكر أبو البركات فى البلغة أنها تذكر وتؤنث، واستشهد بقوله تعالى : وإن لكم في الأنعام لعبرة، نسقيكم ال ما في بطونه} وقوله تعالى نسقيكم ما في بطونها} ينظر البلغة ص 68.

لاوهذا مذهب ابن سيده في المخصص 20/17 وقال إن التأنيث هو المعروف، وإنما ذكر في الآية لأنه تعالى ذهب إلى معنى النعم والنعم والأنعام بعنى واحد. وينظر: الكشاف 416/2.

اوينظر كذلك: المذكر والمؤنث لابن فارس 22، ولابن الأنباري 346 (4) ينظر: المذكر والمؤنث للفراء 73، وللمفضل 55، وللحامض 26، ولابن التستري 56، ولابن فارس 55، لوالمخصص 18616، والبلغة 15.

5) ينظر: المذكر والمؤنث للفراء 100، وللمفضل 60، ولابن التستري 59 ولابن فارس60، والبلغة 73.

(6) قال الفراء في المذكر والمؤنث ص 100: "والعقرب والأرنب اسمان يقعان على الذكر والأثنى من جنسهما، فإذا قلت: (خزز) فهو ذكر لايقع عليه تأنيث" الاينظر: المذكر والمؤنث للمفضل 6، ولابن التستري 59، والبلغة 7.

(7) ينظر المذكر والمؤنث للفراء 88، وللمفضل،6، ولابن التستري 59 ولابن فارس 8ه، والبلغة 72.

/6-69796.6

Sayfa 56