============================================================
- ثم أورد بابا في آنواع المؤنث المختلفة من حيث الصرف والمنع من الصرف.
9-بعده ذكر المؤنث والمذكر من أسماء السور.
1 - وأعقبه بالمؤنث والمذكر من أسماء القبائل.
- ثم المؤنث والمذكر من أسماء البلاد.
الاو حفل كتاب المبرد بشواهد من القران الكريم ومن شعر العرب.
ااقال المحققان : "ويمتاز كتاب المبرد في المذكر والمؤنث على الكثير من الكتب التي ألفت في هذا الموضوع بأنه لا يهتم بالنواحي اللغوية فحسب في بيان المذكر والمؤنث بقدر ما يهتم بالنواحي النحوية والتصريفية وليس هذا بغريب على البرد النحوي"(1).
ثالثا: منهج المفضل بن سلمة في كتابه مختصر المذكر والمؤنث ال قد تعمد المفضل بن سلمة الاختصار في كتابه إذ قال بعد أن فرغ من ذكر المؤنثات القياسية "قد فرغنا مما يدرك علمه بالقياس فالآن نأتي بما يعلم بالرواية الاو ن قصد لما يجري من الكلام الظاهر ويقع في الكتب من المذكر والمؤنث ونترك مالا تاج إليه من استقصى النظر في الغريب إذ كان مذهبنا الاختصار"(2).
وقد نهج المفضل في كتابه المنهج الأت: -ذكر أولا علامات التأنيث الثلاث وهي الهاء والمدة والياء، على حد تعبيره.
2-باب من المؤنث الذي لا تدخله الهاء، ومثل له ب "امرأة حائض وطاهر وطامت وطالق ..) 3- ثم عنون لباب صيغة "فعيل) ب (نوع اخر" ومثل لذلك ب "امرأة قتيل) ثم صيغة "فعول" المعدولة عن فاعل، ومثل لذلك ب "امرأة صبور وشكور).
5- ثم صيغة "مفعال) مثل (امرأة مذكار) 6-باب عن بعض الألفاظ التي تذكر وإن استعملت مع المؤنث مثل "أميرنا امرأة" (1) مقدمة المذكر والمؤنت ص64: (2) مختصر المذكر والمؤنث 52.
/6-69796.6
Sayfa 29