43

Muktiyat Aman

معطية الأمان من حنث الأيمان

Araştırmacı

عبد الكريم بن صنيتان العمري

Yayıncı

المكتبة العصرية الذهبية،جدة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٦هـ/١٩٩٦م

Yayın Yeri

المملكة العربية السعودية

إنكم لأحب الناس إلي" ١ ثلاث مرات٢. وقال/٣: "والله لأغزون قريشا، والله لأغزون قريشا، والله لأغزون قريشا" ٤ وقد حفظ عنه ﷺ الحلف في أكثر من ثمانين موضعا٥، ولو كان مكروها لكان ﷺ أبعد الناس عنه٦.

١ الحديث ورد من طريق أنس بن مالك ﵁، رواه البخاري كتاب الأيمان والنذور باب كيف كانت يمين النبي ﷺ: ٤/١٥١، ومسلم كتاب فضائل الصحابة باب فضائل الأنصار: ٤/١٩٤٨ رقم (٢٥٠٩) . ٢ في (ب) (مرار) وهو المرافق لما في صحيح البخاري. ٣ نهاية لـ (٢) من الأصل. ٤ الحديث ورد مرفوعا من طريق ابن عباس ﵄، ومرسلا عن عكرمة، رواه أبو داود في كتاب الأيمان والنذور، باب الاستثناء في اليمين بعد السكوت: ٣/٥٨٩ رقم (٣٢٨٥)، وأبو يعلى في مسنده: ٥/٧٨ رقم (٢٦٧٤)، وابن حبان في صحيحه كتاب الأيمان: ١٠/١٨٥رقم (٤٣٤٣)، والطبراني في المعجم الكبير: ١١/٢٨٢ رقم (١١٧٤٢)، وفي الأوسط: ٢/٩ رقم (١٠٠٨)، وأبو نعيم في الحلية: ٧/٢٤١، وابن حزم في المحلى: ٨/٤٧-٤٨، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الأيمان باب الحالف يسكت بين يمينه واستثنائه: ١٠/٤٧، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد: ٧/٤٠٤. قال ابن أبي حاتم عن أبيه في علل الحديث ١/٤٤٠: "الأشبه إرساله"، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٤/١٨٢: "رواه الطبراني في الأوسط: ٢/٩، ورجاله رجال الصحيح". ٥ زاد المعاد: ١/١٦٣، غاية المنتهى: ٣/٣٧٠. ٦ المبدع: ٩/٢٧١.

1 / 57