جرعتهن السم والعلقما
منهن من يفهم شيئا فقد
خفنا عليه للبكاء العمى
والغير لا يفهم شيئا فما
يفتح إلا لرضاع فما
ومما قاله في التوجع من أسره وقيده:
غنتك أغماتية الألحان
ثقلت على الأرواح والأبدان
قد كان كالثعبان رمحك في الورى
فغدا عليك القيد كالثعبان
Bilinmeyen sayfa