أصبحت في لهوات الضيغم العادي
إلى أن يقول:
نسبت إلا غداة النهر كونهم
في المنشآت كأموات بألحاد
والناس قد ملئوا العبرين واعتبروا
من لؤلؤ طافيات فوق أزباد
حط القناع فلم تستر مخدرة
ومزقت أوجه تمزيق أبراد
حان الوداع فضجت كل صارخة
وصارخ من مفداة ومن فاد
Bilinmeyen sayfa