وكم شهرت علاه من شهير
زمان تنافست في الحظ منه
ملوك قد تجور على الدهور
بحيث يطير بالأبطال ذعر
ويلفى ثم أثبت من ثبير
فأجاب ابن اللبانة بهذه الأبيات:
سقطت من الوفاء على خبير
فذرني والذي لك في ضميري
تركت هواك وهو شقيق ديني
لئن شقت برودي عن غدور
Bilinmeyen sayfa