Büyük Taymur Sözlüğü
معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
Araştırmacı
دكتور حسين نصّار
Yayıncı
دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Yayın Yeri
مصر
Türler
Edebiyat
Son aramalarınız burada görünecek
Büyük Taymur Sözlüğü
Ahmed Taymur Paşa d. 1348 AHمعجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
Araştırmacı
دكتور حسين نصّار
Yayıncı
دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
Yayın Yeri
مصر
Türler
(١) ص ٦٣ من سر الفصاحة: ما اختصت به لغة العرب من الحروف، وفي هذا الفصل ان الاعراب زمن المؤلف لا يفرقون بين الضاد والظاء. انظر في آخر مادة (بظر) من اللسان: ابدال الضاد ظاء وعكسه. انظر النوادر والذيل للقالي ص ١٤٢، وحكاية لسيدنا عمر فيها، الجاسوس علي القاموس ١٨٤، ١٨٩. حكاية في ذلك في الصعقة الغضبية ٦١ - ٦٢. انظر صبح الاعشى ٩٩. انظر كلاما في قلب الظاء طاء في لغة النبط، في اوائل مادة (برطل) من شرح القاموس، وفي مادة ضرى من القاموس، واظروري، وغلط الجوهري: أي في ايراده بالضاد. راجع اللسان والشرح، وعلى هذا لا يكون قلب الظاء ضادا مطردا أو يكون مراد صاحب القاموس اللغة المشهورة. معالم الكتابة ١٣٠: قصيدة للمؤلف في الكلمات الظائية. مادة (ضهر وظهر) من اللغة. ففيها اسم للسلحفاة. وفي ص ٢٢٣ - ٢٢٦ من صبح الاعشى ج ٣: ما يكتب بالظاء. مفيد النساء والرجال ص ١٩ (وهو بهامش ٤٩ عروض) ولم يذكر الا بضنين وبظنين، وتنظر التفاسير خصوصا ابو حيان، وفي ص ٥٠ ذكر كلمات من ذلك في باب ما ورد بحرفين بحيث اذا قرأه الالثغ لا يعاب، وأول الباب ص ٤٢. سرح العيون ١٣٤: الجارية السندية التي قالت: الجاحد، للجاحظ.
1 / 70