أُبَيُّ بْنُ كَعْبِ بْنِ قَيْسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ تَيْمِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ حَارِثَةَ
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الصَّالِحُ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ فَهْدِ الْعَلَّافُ قَالَ: أَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْحِمَامِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ قَالَ: أَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعِ بْنِ مَرْزُوقٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي سَنَةِ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْبَاقِي حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، أنا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ، نا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا ذَكَرَ أَحَدًا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ قَالَ: «رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى هُودٍ وَعَلَى صَالِحٍ وَعَلَى مُوسَى» وَذَكَرَ غَيْرَهُمْ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْبَاقِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ، نا عَبْدُ الصَّمَدِ ⦗٤⦘ بْنُ النُّعْمَانِ، نَا حَمْزَةُ الزَّيَّاتُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَيٍّ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا ذَكَرَ أَوْ دَعَا لِأَحَدٍ بَدَأَ بِنَفْسِهِ فَذَكَرَ مُوسَى فَقَالَ: " رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى مُوسَى لَوْ صَبَرَ لَرَأَى الْعَجَبَ الْعَاجِبَ وَلَكِنَّهُ قَالَ: ﴿إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾ [الكهف: ٧٦] "
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الصَّالِحُ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ فَهْدِ الْعَلَّافُ قَالَ: أَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْحِمَامِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ قَالَ: أَنَا الْقَاضِي أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعِ بْنِ مَرْزُوقٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي سَنَةِ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْبَاقِي حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، أنا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ، نا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا ذَكَرَ أَحَدًا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ قَالَ: «رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى هُودٍ وَعَلَى صَالِحٍ وَعَلَى مُوسَى» وَذَكَرَ غَيْرَهُمْ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْبَاقِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبِ بْنِ حَرْبٍ، نا عَبْدُ الصَّمَدِ ⦗٤⦘ بْنُ النُّعْمَانِ، نَا حَمْزَةُ الزَّيَّاتُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أُبَيٍّ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا ذَكَرَ أَوْ دَعَا لِأَحَدٍ بَدَأَ بِنَفْسِهِ فَذَكَرَ مُوسَى فَقَالَ: " رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى مُوسَى لَوْ صَبَرَ لَرَأَى الْعَجَبَ الْعَاجِبَ وَلَكِنَّهُ قَالَ: ﴿إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا﴾ [الكهف: ٧٦] "
1 / 3