وعطاء، والزهري» وغيرهم، وحدث عنه «معمر، وابن عيينة»، وغيرهما، وقد وثقه «أبو داود» (١).
توفي «حميد الأعرج» سنة ثلاثين ومائة من الهجرة بعد حياة حافلة بتعليم القرآن وسنة النبي ﵊. رحم الله «حميدا» رحمة واسعة، وجزاه الله أفضل الجزاء.
_________
(١) أنظر معرفة القراء الكبار ج ١ ص ٩٧.