302

نور البصائر فيه والأبصار

وشمائل الفكر التي أرسلتها

حكما فأغنتها عن الأسفار

فاشرع يراعك يا (محمد) إنه

نار اللئام وجنة الأحرار

وابعث لنا (عيسى) فهذا وقته

فالناس بين مخادع ومواري

ومطاول في الكاتبين ومدع

في العالمين ومولع بفخار

أمنوا يراعك حين طال سكونه

Bilinmeyen sayfa