لله در يراع أنت حامله
لو كان في أنملي يوما لأغناني
وقفت تدفع عن آدابنا تهما
كادت تقوض منها كل بنيان
فكنت أول مصري أقام لهم
على نبالة مصر ألف برهان
ما زلت تلقي على أسماعهم حججا
في كل ناد وتأتيهم بسلطان
حتى انثنيت وما للعرب مجترئ
على البناء ولا زار على الباني
Bilinmeyen sayfa