Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

Muhammed Esad Talas d. 1379 AH
9

Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

مصر والشام في الغابر والحاضر

Türler

حتى انتشوا

ألقوا عرابدهم على النسوان

لم يرحموا طفلا بكى فقلوبهم

في الفتك صخر لا أبو سفيان •••

لهفي على تلك العلوم ودرسها

صارت مغانيها بغير بيان

أعروسنا لك أسوة «بحماتنا»

في ذا المصاب فأنتما أختان

غابت بدور الحسن عن هالاتها

فاستبدلت من عزها بهوان

Bilinmeyen sayfa