Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

Muhammed Esad Talas d. 1379 AH
47

Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

مصر والشام في الغابر والحاضر

Türler

أملت على الشرق من آيات نهضتها

ما أنقذ الشرق من ذل وإذعان

ولما مات حافظ بكاه أدباء الشام وتفطرت قلوبهم عليه، وإليك أقوال بعضهم.

قال شفيق جبري:

ستون عاما على كره تعانيها

هدأت عنها ولم تهدأ لياليها

ما زلت منها على يأس تغالبه

حتى طواك على الأشجان طاويها

فاطرح شدائدها عن كاهل هدمت

من جانبيه ولم تهدم عواديها

Bilinmeyen sayfa