Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde
مصر والشام في الغابر والحاضر
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde
Muhammed Esad Talas d. 1379 AHمصر والشام في الغابر والحاضر
Türler
أمكم أمنا وقد أرضعتنا
من هواها ونحن نأبى الفطاما
وانظر إليه يدعو إلى التوحيد بين القطرين، فيقول:
نحن في حاجة إلى ما ين
مي قوانا ويربط الأرحاما
وقد أكبر الشاميون هذه العواطف النبيلة التي وجدوها عند شاعر النيل، وليس أدل على ذلك من قول الأستاذ شفيق جبري يحييه لما زار دمشق:
أنشدت شعرك في أفناء لبنان
فرحت أغمز وسواسي وشيطاني
بالأمس شوقي على أفناننا غرد
واليوم حافظ مياد بأفنان
Bilinmeyen sayfa
1 - 68 arasında bir sayfa numarası girin