Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

Muhammed Esad Talas d. 1379 AH
43

Mısır ve Şam Geçmişte ve Günümüzde

مصر والشام في الغابر والحاضر

Türler

أمكم أمنا وقد أرضعتنا

من هواها ونحن نأبى الفطاما

وانظر إليه يدعو إلى التوحيد بين القطرين، فيقول:

نحن في حاجة إلى ما ين

مي قوانا ويربط الأرحاما

وقد أكبر الشاميون هذه العواطف النبيلة التي وجدوها عند شاعر النيل، وليس أدل على ذلك من قول الأستاذ شفيق جبري يحييه لما زار دمشق:

أنشدت شعرك في أفناء لبنان

فرحت أغمز وسواسي وشيطاني

بالأمس شوقي على أفناننا غرد

واليوم حافظ مياد بأفنان

Bilinmeyen sayfa