============================================================
46/6606 46/62666 وثلاثين سنة وأربعة أشهر وعشرة أيام ، منها قبل المعمودية ثلثين سنة وإيثنى مع مريم آمه فتساقطت أصنامها، ووصل إلى صعيدها وعاد منها بعد سنتين، وسكن ناصرة الجليل ليكمل كل ما هو مكتوب من أجله .
عشر يوما . وعمل الآيات ثلث سنين وشهرين وثمانية عشر يوما . فثابوا إليه وقضوا بالموت عليه، وأسلوه ليصلب بارادته، ومات بالجسد عنا بمشيثته .
ولماتم له من العمر الطبيعى ثلثون سنة اعتمد من يوحنا بن زكريا فى نهر الأردن فى يوم الثلثاء السادس من كانون الثانى- وهو الحادى عشر من شهر وكان صلبه فى الساعه السادسة 000 طوبه (1) - ونزل عليه روح القدس شبه حمامة وحل عليه، وسرخ صوت الاب (حاشية) القديس يوحنا ذكر الصلب فى الساعة السادسة ، ومرقس قال فى ثلاثة ساعات صلب ، والقولان صحيحان فإن سيدنا - له المجد - أدين قبل الصبح من السماء قاثلا: وهذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت وابتدأ باظهار شريعة بثلاثة ساعات، وصلب على ثلاثة ساعات من النهار، فيكون ستة ساعات كما ذكر الفضل والكمال .
يوحتا ، وثلاثة ساعات من النهار كما ذكر مرقس :.
(حاشية) وذكر أنبا يعقوب أسقف سروج أن العماد كان فى الحادية عشر من . من يوم الجمعة الثالث والعشرين من شهر آذار وهو السابع والعشرين من ليلة الثلثاه ، ولذلك عمل له بارامونى كالميلاد (تمت) يرمهات على عهد بيلاطس البتطى فى سنة 319 لذى القرنين (1) وفى السنة التاسعة وحث الناس عليها بالاقوال والاعمال موضحا أنه المسيح ابن الله الآتى إلى والعشرين من ملك ايرودس ابن هيرودس ابن انطنيطوس على أرض إسرائيل ، العالم لخلاص ذرية آدم . وكان يصرف أكثر إنذاره إلى اليهود ، فلا يزدادون إلا فى السنة الثامنة عشر من ملك طيباريوس قيصر ابن أوغسطس قيصر، بظاهر عنادأ وجحدا وكفرا به، وبعدا عنه، إلا من كشف حجاب قلبه ، وفتح باب مدينة أورشليم فى موضع يسمى الجلجلة ، وتفسيره بالعبرانية الجمجمة ويقال لبه، وهدى إلى الايمان يربه : آن هناك .0.
واختار من الذين آمنوا بآياته، وصدقوا بما شاهدوا من معجزاته، إثنى (حاشية) لما دتا موت يارد بن مهلالائيل السادس من ولد آدم ، دعا ولده عثر رجلا وسماهم (رسلا) ، ثم سبعين أخر . وقدرهم على عمل الآيات باسمه: اخنوخ، ومتوشلح بن أختوخ، ولاتخ بن متوشلح ، ولوخ بن لاخ، وقال لهم : وأرسلهم للكرازة فى بنى إسرائيل ببشارة الانجيل ، وخلاصهم من عبودية ( أنا أعلم أن الله لا يزككم ف هذا الحبل ، ولكن من خرج منكم من هذا الجبل ساطا نائيل (2) فلم يشاقوا الإذعان ولا انقادوا للايمان ، بل غلب على عقولهم الموى ال( فليا خذ جد أبينا آدم . وهذه القرابين الثلثة الذب ، والد، واللبان ، وأوصى واستحوذ عليهم الجهل والاستغواء ، لتكمل فيهم النبوات السابقة ، والاقوال ابنك أن يحعل جسد آدم من بعد موتك فى وسط الأرض ويجلس رجل من الصادقة التى سبق روح القدس فنطق بها على ألسن الانبياء الآباء : اولاده يختم مناك . وهو يكون ناسكا كلى ايام حياته ، لا يزوج، ولا يهرق ومكث بينهم على الارض منذ ولادته من العذراء إلى يوم صعوده ثلثة وما ، ولا يقرب قربانا من طير ولا من شىء من الحيوان ، بل خبرا وخرا ، 9ن مت منال ينود خلامس آتم. ربكون اباسه من تندره هباع: ولا بحق (1) يوم عبد الغطاس المجيد (2) أمل أسماه رالنيس القين الق ذكرت فى الكاب اللدس ومنها بلزيولد أو بعلريوب (1) اسكسو المقدونى وابليس وشيطان ورثيس هذا العالم والسكذاب مه. اخ
Sayfa 64