============================================================
640/62696067 46/62666
ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا : تفتصر من، شرح الامانة تص
الاعزراف بالمعمردية تمام العقيدة النصرانية ، فإن بها يصير الانان صراييا تويولد من روح القدس الذى يشملها ويحل عليه ، وبغيرها لا يعاين أحد ملكرت الله للأسقف ساويرس ابن المقفع(1) كماقال ربنا له المجد فى انحيله الطاهر (من لم يولد من الماء والروح لايعاين ملكوت قال قولناه تؤمن بإله واحد ، الايمات هو التصديق، والتصديق هو مجامع الله) وأم تلاميذه أن يمضوا إلى كل الامم ويعمدوهم - وقال بولس الرسول الإقرار مع عقد النية واليقين. فيجب على المؤمن أن لا ينطق إلا بما قد آمن به ، ذيسا الالبرابي، الابان باله بسرة اليسددة والببن بي السراك واعتقده ، وتيقنه ، وصدقه - وقول الآباء باله واحد - لينفوا قول من قال إن والتصديق بالدينونة الابدية . وقوله فى رسالة أفس: (الرب واحد والمعمودية الاله أكثر من واحد من الفرق المخالفة المختلفة الفاسد اعتقادها ، لان الآلهة واحدة الكثيرة لا يستقيم تدبيرها ولا تنتظم خلاثقها ولابد أن يقع بينها التضاد والتمانع .
ونترجى قيامة الموتى وحياة الدهر الآنى آمين : وكل هذه آفات توجد الحدث والنقصان والفساد ، فلذلك نفى المؤمن هذه الأقاويل لقيامة العامة لامرات كاله لم تعقد إلاعنهنا نطق اليد المبح بذكرما وأقر أن الاله واحد فى جوهره ، مخالف لسائر الموجودات لا يشبهه شىء مما ف، وكرد الاعلام بما فى انجيله المقدس ، فمن ذلك قوله للزنادقة القائلين لن تكون العالم ، ولا يشركه غيره فى خلاتقه.
قيامة (واما هن أجل قيامة الموق ، أقلم قرأوا ما قيل لكم من الله اقائل . انا هو إله ابراهيم ، وإله اسحق ، وإله يعقوب ، والإله ليس هو للذين ماتوا ، يل وانما سميناه أبا متبعين لقول إشعياء النبى اذ يقول : قولوا إن الله أبونا ، للذين هم أحياء) وحققها بفعله أولا فى غيره باقامته لعازر ، وابن الارملة ، وابنة وقول الانجيل - إذ أمرنا أن نقول إذا رغبنا إلى الله ، وتضر عنا اليه * أبانا الذى فى السموات يعتى أنه متعطف علينا كتعطف الآب على ولده كما شهد داود النبى ونيس الجاعة ، وأخيرأ فى ذاته بقيامته من بين الاموات! وإعادة نفس ناسوته ف ركما بسلاه را خذما بسلاطانه ال جسده المقس اللى لم بابر لنساد فانفتال اله بنرايع على من ينا كالاب الشفق يلى ولي ، رادين قول ااء الطا م الاان با وه ل رحا رس بعود ل ار ا ا ا ل ا اا م لقل ه الر الر ا ا و الحد اقت ا ال ال ال ولاه نم دعح لكصد ة الاب لر س اماب ال) ينه بعر الاتيانياه. فله حمت ملد الصان توحيد البارى والاترار جعه راه ، واه والحمه ته ابلس و كاه ال كمان رقسيوذ الليلة الا: سه الر اه س ا فا ا ال ا ا التعصة وكان عالما قاضلا ترجم كثيرأ من الكتب القبطية إلى العربية كما كتب تاريخ بطاركة الأسكنرية، ويتوقعوته)
Sayfa 49