============================================================
66696066.7 46/62666
السموات ، . ومن رسائل بولس من رومية وان الله واحد . ومن قورنثيه (1ج .43111 البارالان لثانية (فانه لا إله غير الله الواحد) وأيضا (بأن لنا تحن إلها واحدا هو الله الآب.
الذى كل شىء بيده) وأيضا (أقسام المواهب موجودة ، غير أن الرب واحد)، ف 9 فى ذكر الوماة اندرقوذلسية ومن غلاطية (ولم يكن الوسيط واحد، والله واحد هو) ، ومن أفسس (كما دعيتم: بالرجاء الواحد رجاه دعوتكم ، فإن الرب واحد ، والإيمان واحد) ، ومن يشتمل على ذكر نص هالأمانة الأرثوذكنية طيما تاوس (2) الأولى (والناس جميعا يميلون إلى معرفة الحق والله الواحد)، ومنه القى ثبتها الثلثاية والثمانية عشر المجتمعون بفيقية (ملك الملوك ورب الأرباب ذلك الذى هو وحده له عدم الموت) وكملها الآباء المحتمعون بالقسطنطينية ، والشواهد خالق السماء والارض ما يرى وما لا برى: الفاظها من الكتب الإلهية.
الشاهد على ذلك من فاتحة انحيل يوحتا بقوله : * كل به كان ، وبغيره لم يكن.
أولا : كانت بنص المسطوغو جيا الواردة فى كتاب الدسقلية (4 قى شيء مما كان ، وقوله * والعالم به كون قبقوله كل به كان يشير الى خالق السماء.
الامانة القانون الحادى والثاثون ، فلا كفن أريوس باللاهوت الابن والارض، والقوى السمائية كالملائكه وغيرها عما لا يرى، وورد رسائل بولس الأزلى وأعتقد أنه مخلوق ، واجتمع ججمع نيقية ورتبوا الامانة بهذا التص ، وكان بنصه، فمنها قوله فى رسالة قولاسايس (3 بعد ذكر السيد المسيح له المجد ه الذى، آخرها ونؤمن بالروح القدس ، فلما ظهرت بدعة مقدو نيوس القائل بأن الروح صورة الله الذى لا يرى وبه خلق كل شىء فى السماء والارض، كل ما يرى وما لا القدس ، خلوق اجتمع بجمع القسطنطينية وحرموه، وحرموا من لا يقول بان الروحيرى، من ذوى المراتب والارباب ، والرقساء ، والمسلطين ، ومن العبرانيين القدس مساو للآب والابن فى جوهرهما ، وزادوا على الاماثة "الوب الحي(أنت يارب منذ البده وضعت أساس الأرض، والسماء خلق يديك) .
المنيثق من الآب": وتومن برب واحد يسوع المسيح ابن اله الوحيد: نومن ياله واحد اب ضابط الكا: الشاهد على النبوة من فاتحة إنحيل يوحنا قوله : (الابن الوحيد الذى فى حضن .
الشاهد على ذلك من انجيل يوحتا قول سيدنا المسيح له المجد ةه إنما تطلبو أبيه هو خمر) والصوت القائل (هذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت) والصوت.
الذى سمعه بطرس ويوحتا حال التجلى ، ومن افتتاح مرقس بقوله فى انجيله (بده المجد بعضكم من بعض ولا تطلبون المجد من الله الواحد، ومنه - أنك أنت إله الحق وحدك . ومن إتحيل متى للجرب (للرب ط إنحيل يسوع المسيح ابن الله) وقول سيدتا فى انجيل يوحنا : (هكذا أجب الله أسحد، وله وحده أعد) ومنه قوله لاحد الروساء القائل له ( أيها المعلم الصاخ) العالم حتى آنه بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به ، لكن ينال الحياة مجيبا له " ليس صاح إلا الله الواحد ، ومنه قوله لتلاميذه دلن أبا كم واحد فى الأبدية ، لانه لم يكن الله ليرسل ابنه إلى العالم ليدين العالم ، لكن ليخلص العالم به (1ر (2) بنوود 3)وس (8) أى تساليح للرسل وأوام بم الهدسة
Sayfa 40