============================================================
046/666 46/62666
ويقولون إنه اراد كونيا باشرها فولدت اين الله ، ويدخلون فى قصصهم أقوالاون الله 1 ومنهم من كان يقول بأن المسيح من الآب بمنزلة شعلة نار تعلقت من غريبة جدا مستشنعة ، ولهم من السنين أنهم يصومون فى السنة أربعة أصوام كل شعة تار، فلم تنقص الادلة انفصال الثانية منها (وهى مقالة باسيليوس واشياعه) صوم متها أربعون يوما ، وقد حرفوا الكتب أيضا وأفسدوها وغيروها .
ومتهم من كان يقول لم تحبل به مريم تسعة أشهر بل مر فى بطنها كما يمر المساء فى اليراب ، لان الكلمة دخلت أذنها وأخربعت الولد من ساعتها (وهى مقالة 16 - ملة تدعى الطيماثانية : لليان وأشياعه) ، ومنهم من كان يقول بثلثة آلة صالح ، وطاخ ، وعدل بينهما وهؤلاء متفقون مع المؤمنين فى كل شىء ، ولم يخالفوا الايمان ولا حرقوا (وهى مقالة مرقيان وأشياعه الذين زعموا أته رئيس الحواريين وأنكروا بطرس الكتب، ولكن فيهم خصلة(1) انهم يرذلون الاضنياء واصحاب الاقوال ويحتجون) فى ذلك بقول الإنجيل : كونوا مثل طير السماء التى لا تزرع ولا تحصد..0 وورد خبر بجحمع الثلثماية والثمانية عشر أن منها مللا كثيرة سوى هذه مذكورة وما يتلوه وبقوله للتلاميذه لاتتخذوا قنية ، وكل من كان فيهم يستعلى بماله أيضا فى الرسالة الثانية من كتاب اكلينطس وعدتها سبعون فرقة ، وكتاب اقليمس ويستأثر به فليس له أن يرأس على أصحابه ، ويقولون أن الرهبان آفضل من المسعى ب و كتاب الأمرار، ورد فيه أن السيد المسيح أخبر بطرس السليح بأن العلمانيين مومن لم يكن راهبا لا حظ له مع المسيح، ويحتجون في ذلك بقول سيدنا مقالات المؤمنين به ستتشعب أربعا وسبعين فرقة ، وينقرد كل منهم برأى يحدثه ، " من لم يأخذ صليبه ويلحقنى فليس لى بأهل،: واول من يقاومه رجلا يسمى سيمان الساحر وأصحابه ، ثم مانيدس ، ثم ذكرهم قرقة بعد فرقة إلى كمال سبعين فرقة .
17 - علة تدعى العابادية: وهم الاتقياء - وتفسير الانقياء النظاف - الذين يستعملون كثرة الصوم والفسل من كل الأشياء ، ولم يبدلوا الايمان ، ولا حرفوا الكتب . وهم يرذلون الخطاة ويقولون إنه لا توبة لخاطى ولا يقبلون توبة من أحد عن خطيية صغيرة أو كبيرة بل يخرجونه عنهم من ساعته ولا يقيم بينهم (يتضمن كتاب المجدل العوبدانية قالواة إن أقاتيم اللاهوت مركبة ، ويصلون ويصدقون كثيرا ، وبضيفون الغرباء ويدمنون البكاه ، وبتضمن البابدية مثل المؤمنين فى قراءة الكتب إلا أنهم يرذلون الخاطثين ويقنطون من التوبة ، ولا يقبلون عثرة ولا يصفحون عن ذتب) 18 - ملة يقال لها البربراتية : (6): ويسمون بالمزلمين - وهم كالمريمية يعتقدون أن المسييخ ومريم أمه إلهان من (2) وهذه غير الملة المذكورة فى صفحة 36 1)عادة
Sayfa 38