============================================================
66666.7 46/62666
والسان وذلك أه ليا ولد وكان ملفوفا ملق فى ازى فى هان كالغرباء الضغاء بالسواء ولا ربا وعبدا ولا لاهوته دون بشره . بل الكلمة صار جسدا والجسبد ظهر ملاك الرب للرطاة وبشرهم بعمولوده وأوضح لم أنه خلص ورب ، وصيحهو الكلمة . وليس هو واحد من الناس ، بل الإله بالحقيقة صار إنسانا .
وظهر جمنود كشيرون سمائيون يسحون ويقولون : الحدق ف الاعال وم وقال : و هو مولود من الآب بلا أم ، ومن الام بلا أب، هر ابن الله وابن مريم ثم ماه الهوس من المشرق بالقوة الإطية ى ظهرم م ر وقال كيرلص الكبير فى البطاركة : " من لم يؤمن بكلمة الله الآب انه اتحد بالجسد ومرشدأ إلى حيث كان وسسبوا 8 وقموا ل قراين، ولا هرب من * يوسف باقنوم واحد، وأنه بحده مسيح واحد، اله واحد متانس، فليكن حروما، الى مصر بطلت صنعة الايدى (أعنى الاصنام) من أجله ولما اصطبغ كواح وقال اغريغوريوس :و من قال غير هذا أن ابن الله الازلى هو هو المتجسد من من الناس النين اصطيفوا تفتحت أبواب السماء وحل عليه روح القدس ومع العذراء كما هو مكتوب فليكن محروما وقال اغريغو ريومن العجاتبى : لستا تفصل بين اللاهوت والناسوت لكن واحد هو هو ، وأنا أحرم الذين يسجدون لصوت القاتل و هذا ابتى الحبيب النى به سررت . ولا جعر لصنيع فى كنا لكلمة الله دون بشره، وقال : د إن الاله بالحقيقة غير المتجد ظهر بالجسد تاما الجليل كسائر من دعى من المتكثين خول الماء خمرآ فامتا بغير أمر ولا لمس ولكن بلاهوته ، ليس بوجهين ، ولا طبيعتين، ولا نسجد لاربعة الآب والابن والروح شاه أن يكون فكان ، ولما أخرجه الروح إلى البرية وامتحته الشيطان ، وجرب القدس والحجسد، فمن أجل هذا تحرم كل من يقول اقنومين وطبيعتين أحدهما كما بحرب جميع الناس وذهب مبه انتهره فلم يقدر أن يقف بين يديه وجامت الملائى للاهوت والاخرى للناسوت بعد الانحاده وقال فى الحرم السابع : ه من قال إن تخدمه . ولما جاء إلى قبر لعازر ، بكى كما يبكى ضعفاء القلوب تاداه لازر أخرج واحدا هو المتألم وآخر هو غير المتألم ولم يؤمن ويعترف أن الله الكلمة غير المتألم برا(1) فرج من القبر ملفوفا مشدودأ كما دفن لم يتغير وعاش بعد ذلك تح سنين ألم (1) بالجسد كما هو مكتوب فليكن محروما ، ، وقال يوحنا فم الذهب فى ميمر أكلا شاربا متصرفا . ولا صلب على الخشبة كالمجرمين غفر خطايا اللص المصلوب له على الميلاد : "اليوم الأزلى ولدوصار بشرآ مع البشريين، ولم ينتقل عن لاهوته عن يميته ، وأد خله الفردوس سابقا للابرار، ولما مات وشوهد بالعيان ميتا وطعن وقال البطريرك تاوفيلس من يطاركة الاسكندرية فى ميمر له على الميلاد: " إن الابن ج ن چنبه ماه ودم: فى حضن أبيه وفى بطن مريم العذراء ، المعبود من الملائكة على ساعدى البتول : . فلاكانت أفعاله الالحية والانسانية كلها متقابلة والفعلان المتقابلان منها يوحمدان مزنة واحدة ويصدران عن فاعل واحد فى وقت معا لم يحز لنا أن نقسمه ، ولا الذى لا يستطيع السارافيم نظره وقف قدام بلاطس المحمول على العرش على: للصليب حل 001.
نوقغ عليه لفظ الشنية . والآباه أتمة البيمة ومطو للكمنيسة نهوا عن ذلك ولالوا فيه أقوالا كثيرة ومنعوا من ينطق يه . فن أقوالهم قول أثنا سيوض الرسول : (س) فصل فيما يورد على الملكية: و ان المولود من الآب فى العلى ميلادا أزليا لا يدرك هو هو المولود من اللعذراء اذا سثات هذه للطائفة وقيل لهم ه أرأيتم الذى ولدته مريم من هو؟ ، لم يجدوا جيلادا زمنيأ، وليس يحور لمؤمن أن بجعل المسيح قمين من بعد الانحاد يدأ من الإقرار يأنه المسيح ولا مندوحة لهم من القول بأن المسيح الله الكلمة الذى لا يفترق، فليس هو اثنين لعبد أحدها دون الآخر، ولا نعبد ربين (1) (لهم علم خارجا
Sayfa 26